كلمـــات من القلـــب

أحَبنْيّ للدّرجة التّي آفسَدني بِهآ .. فَلمّ آعٌدّ صَالحة للّحٌب مِنّ بَعْده

كنتــ صفحـــة فــي دفتــر ذكرياتـــي،،، ولكــن اعذرينـــ فــالبــرد قــارس،،،
وأريــد إشعـــال المدفــــأة ،،،وأنتــ الصفحـــة الوحيـــدة التـــي
لـــم أعــد أحتاجهــــا فوداعا يا من كنت حبيبتي يوما

في الشتاء يلبس الرجل معطفه الاسود ليدفأ جسده الذي خلق من تراب كالاوثان..
أما المرأة فتتغطى في معطفها الوردي لتدفأ قلبها الذي قد باركه الرحمن

الحب هو أن تبالغ في قيمة من تعرف ، والغيرة هي أن تبالغ في قيمة من لا تعرف‌

ليتني أعود طفل فتكون أكبر همومي لعبتي... ليتني أعود طفل فتكون أعظم ذنوبي شقاوتي..ليتني أعود طفل فتكون أجمل تعابيري ضحكتي..ليتني أعود طفل فتكون أصدق أحاسيسي بسمتي...ليتني أعود طفل فتكون أكبر أحزاني دمعتي

انا لســـت الــــذي يبكــــــي علــــــى فتـــــاة لمعـــــت كالبــــــرق
... كـــــم مـــــن فتـــــاة قـــــد بكــــــت مــــــــن سطــــــوتي
وأصـبـحــــت ذكــــــرى تبعثــــــرها السنيــــــن))

لا يفهمك ، و لا يقدرك ، و لا يحترمك ، و لا يسعدك ، و لا يؤمن بك .. إذن لا يستحقك‌

كثيــــــرآ ما يصفونني بالغــرور .. والتعالــي والتكبــر ..!! ولكن أن أكــون كهــذه الصفــات ولا أن اكــون كمنـــافــق أعيــش بــ 10 أوجــه‌

الحرف يقتلني

أنا شاعر ..

مازلت أرسم من نزيف الجُرح

أغنية جديدة ..

ما زلت أبني في سجون القهر

أزماناً سعيدة

مازلت أكتبُ

رغم أن الحرف يقتلني

ويلقيني أمام الناس

أنغاماً شريدة ..

أو كلما لاحت أمام العين

أمنية عنيده ..

ينساب سهم طائش في الليل ..

يُسقِطُها .... شهيدة

من العذاب ..أن تكتب لمن لا يقرأ لك.وأن تنتظر من لا يأتي لك.وأن تحب من لا يشعر بك.وأن تحتاج من لا يحتاج لك....من المؤلم..... أن تحب بصدق.وتخلص بصدق وتغفر بصدق.ثم تصدم بالنهاية بموت كل الصدق الذي قدمته."ثم تكتشف أن أجمل العمر كان سرآبا

لا تلمني اذا بكت عيني عليك ،،، أو خفق الفؤاد وزاذ شوقا اليك ،،، أو نزف قلبي ومات مدفونا بين يديك ،،، فما اشتقت لأحد كما اشتقت اليك ،،،

ماعاد تعريف الحب اليوم إثنان ينظران بالإتجاه نفسه ، بل إثنان ينظران إلى الجهاز نفسه !!
ولا صارت فرحتنا في أن نلتقي من نحب .. بل في تلقي رسالة هاتفية منه !
ماتت الأحاسيس العاطفية الكبيرة بسبب تلك الأفراح التكنولوجية الصغيرة التي تأتي وتختفي بـزر منذ سلمنا مصيرنا العاطفي للآلات

.. لربما
..خطئ أنا
..أنى نسيت معالم الطرق التي لا انتهى فيها إليك
..خطئ أنا
.. أنى لك استنفرت ما في القلب
...ما في الروح _منذ طفولتي_ وجعلتها وقفا عليك
..
خطئ أنا
.. أنى على لا شئ قد وقّعت لك
.. فكتبت
أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائدي
.. وجميع أيامي لديك

ويوما ما ستفتقدها
وستسير بين طرقات حكايتها
وستتبع عطر ألمها بين جوانحك
وستقرأ رسائلها إليك
وستسترجع الأيام
والتفاصيل الدقيقة والأحاديث


ويوما ما ستبكيها
فوق وسادة الفراق
وتحت مصابيح الحنين
وفوق صدر الأشواق
وعلى جدران احتياجك إليها

ويوما ما ستبغض نفسك
حين تتذكر أنها حين قررتك
راهنت بنفسها عليك
وانك حين قررتها راهنتهم عليها
فخسرت رهانها وكسبت نفسها
وكسبت رهانها وخسرتها

مجاناً أحبك
..ولست أنتظر ان تسرق من تزاحم يومك وقتاً لتبحث فيه عن كلمات لإرضائي
كثيرة كلمات الغزل حولي
... ومع هذا صمتك يغنيني عنها جميعاً
حضورك الغريب لثوان يشبع روحي العطشى إلى واحات الدفء

هكذا نلتقي وهكذا نفترق. ارايت كيف يختم الشتاء باصابعه الباردة على كل الاشياء الجميلة؟

سأحزن حتى تفرح ..........! وسأبكي حتى تضحك .........! وسأحمل همومك وآهاتك على كاهلي حتى ترتاح .............! واعلم يا حبيبي لو أن موتي فيه حياتك فسأموت لتعيش أنت

من اخبرك
ان الانثى حين تحب لا تخون ...
وأنها حين تخون لا تحب؟
فكم من امرأة خانت وهي في قمــــة الحب
وكم من امرأة أحبت وهي في قمة الخيـــــانة ..
...فما لا تعلمه يا سيدي ..
أن الخيانة قد تكون وليدة الحب
كما ان الحب قد يكون أحياناً وليد الخيانة...

كل لحظه ألتفت بها هنا وهناك ..
أتذكر كل الذكريات .. هنا تكلمنا .. وهنا ضحكنا .. وهنا تألمنا ...
وفي هذا المكان تركتني .. وبهذه الزاويه سجنتني ..

أيــها الماضي فك أسري ..

أيتها الذكريات .. أتركيني وشأني

هذه انا امراة لا تشعر بالذنب لمجرد انها ولدت كذلك ولا تعتذر حتى عن نزواتها وليس بوسعك ان تمتلكها الا اذ احبتك

أنا أحب لذلك أفهم مسألة الزلازل و اقدر لغة الأعاصير و الرياح ..
أنا أحب لذلك لا استغرب المطر هاطلا برجولة و الشمس تتزين للغروب ..
أنا أحب لذلك لا يحيرني أن تشتعل الأقطاب الجليدية أو تفقد الأرض عشقها للدوران ..
ما الحب أن لم يكن إرباكا للطبيعة إخلالا للتوازن باختصار ..
وحدى لايشبهنى أحد لا ولن تنجب مثلى يوما الاقدار ..
...... وحدى أتربع فوق عرشه .. ووحدى تدق لى الأجراس ..
وحدى دهشة تملأ الحلم عمراً لم ولن تبدلها الأزمان ..انا وحدى الفتاة التي لا تتكرر
افهمـــــ ايها الرجل المغروره

كم يصعب الانتظار في عالم السرعة وكم يطول الزمن وقت ترامي الأخبار أتعبني الانتظار حد الاحتضار فماذا أنتظر يا ترى؟؟

إذآ جُنت المَرَأه وَضعَت جُنونهآ فِي دُميتهآ

أمآ ـآلرَجُل فَ يضع جُنونه في جَميع أمآكن بيع { ـآلدُمَىَ

كـــــــــــــــــيفَ يهواكَ القلبُ وقد حكمتْ عليهِ الروحُ بالنسيان
كــــيف فاضت إليك كلماتي و عانقت حروفك وأبت إلا العصيان
كيف تهربُ مني أنفاسي إلى قلبكَ تريدُ بين ضلوعك الغفيان
كــــــيف لا وقــــــد أصبحت
أدمن رحيق تلك الشفتان
وقــــــــد بـــــــــت أغــــــــار
عيونهن حين تقابل من بـــــــــعيد تــــــــلك الـــــــــعينان
كيف لا وإن لم تكي لي فأريد كحبك أن يتملكني إنسان

كلمات ليست كالكلمات....إنما هي عباره عن شعور وآآهات..قد تجاهلتها حينا ..وغلبتني في كثير من الأحيان ...ربما هي مجرد شعور غريب قد يخالجني ..وربما هي امنيه قد تكون من المستحيل الاكتمال..ولكن الأكيد .. أنها مجرد عبارات..لن تكون سوى عبارات على بعض الوريقات

يأست من الفرح في موسم فيه الأمل كسلان ..رفعت الرايه البيضاء ل حزني وارتمى فيني ..وعرفت اني بعد فوت الأوان العاشق الخسران ..ودريت ان اصدق وعود الهوا ماعاد ترويني ...

ربــــــــــــما استيعابي بطىء أو ربما غباء
أم كنت بلا وعيٍ أقرأ عناوين ذلك الشقاء
والآن ها أنا من جديد أقرأ لكن ربما بعد أن حل الفراق وبَعُدَ اللقاء
لـــــــــــكنْ أتــــــعلم ,, ربما لم يكن غباء
لــــــــكنّ قلبي هكذا كان يراك بكل طيبةٍ
لـــــــــكنْ بلا احـــــــــــــــــــــــــــــــساس
لــــــــــهذا أنــــــــــــــا اعـــــــــــترف الآن أنــي من صمتك سأعاني
وأنـــــا مـــــــن سيعيش فــــــــــــيك بعناء

عاهدتك عزيري على البقاء....وصمت على كل جرح قد طل ببهاء...واستمريت في الانتظار وقطف بعض الأوراق...لكنني لم أجد سوى بعض الهراء...جعلني أستيقظ وانا بقمة الإنحناء...شكرا عزيري ..لأنك كنت أول من جرح الكبرياء

تعلمت إني مهما فعلت...ومهما بحثت...عن حب قد يحمل صفة البقاء...فسيكون بلا جدوى...ومضيعة للوقت لا أكثر...وتعلمت أني من أحببت يكون لغيري..ومن تجاهلت يكون قدري ...أهذه دعوة غضب من والدتي في لحظة حزينه ...أم أنه قدري يلعب بي مرة أخرى !!!

لْ وَجّدْتُ هُنآكَ ضِلَكَ يُلآمِسُنيْ أَيُهآ الغّريبُ الآتْي
فَأنْتَ مَنْ سَلّمْتُهُ عِقْدِيّ الْمآسِي
أَتَعْلَمُ مآآ بِهِ : إِنْهُ حَبآتِ خَرَزٍ مِثْلُهُ مِثْلَ أَيّ عُقْدٍ عْادي
لَكّنْهُ بِإسّمِكَ مَكْتوبٌ واسْمُكَ هُوَ كُلُ شَيّءٍ في حَيآتي
لأًنّكَ حَبيبي كُنْتَ وَمآزِلْتَ كُلَ أُمْنِيآتي