::مسابقة صورة ومقال::-->الدورة 1<--[تجريبي]

Malina كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كفانا حديثا عن الحرية و السلام ، فنحن نعيش زمن الحمامة البيضاء المراقبة بأعين الغدر ، ترعبها الأيدي المختفية وراء فقازات الهيئات و الأمم ، و تستمد قوتها من نيران و ذخائرالمناصب و النفوذ . يقولون " الحق في الرأي" ، و "الحق في اتخاذ المصير".. و مصير الحمامة البيضاء إما موتة القبر أو عيشة الذل. فعن أي سلام و حرية و خرابيط نتغنى و نرثي بها حالنا في زمن الديموقراطية و العدل و المساواة ؟

أَمِين كتب:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

السلام عليكم
- بدون أي شك أننا ندرك أن عدونا واضح و يسعى لقمع السلام خصوصا في بلاد الاسلام.
- بعد هجمات 11 سبتمبر 2001 على أمريكا ،يوجه الكيان الأمريكي الصهيوني هجماته لقمع الاسلام ، و هذا الكيان الغاشم يعتبر الاسلام ارهاب ، و ما هجمات ال 11 سبتمبر 2001 الا سبب مختلق من هذا الكيان الغاشم لينفذ به خطته الجهنمية ضد الاسلام .أخيرا : السلام قمع في عدد من بلدان الاسلام و هو مهدد في البقية قال الله تعالى : (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)

اسلام339 كتب:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كن ما شئت فإن الحقد يملأ قلوبهم لقد علمتنا الايام انهم لا يحملون رسالة للحياة. نظرتهم المادية للدنيا وحب البقاء على حساب الاخر يقتلون كل شيء امامهم، حتى وان كنت تحمل جوهر السلام انهم يدركون انك تحمل معاني السلام، ولكنك لا تحمل عقيدتهم فانت غير مرغوب فيك، اعمتهم حضارتهم ويوهمون الاخرين انهم رواد السلام وقد سقطت الاقنعة وعرفنا ان حضارتهم ملطخة بدماء براءة الابرياء، لا لشيء الا لانهم يحملون عقيدة الاسلام السمحاء التي عنوانها السلام بين كل البشر مهمها تعددت اجناسهم وعقائدهم

samir_siari كتب:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

في عالم قانونه الفوضى، هناك حرب بين الخير والشر.. أهل الخير نائمون مطمئنون فرحون بل ويضحكون، يحسبون أنهم يحسنون صنعا.. وأهل الشر يتربصون بهم الدوائر، يحسبون لهم ألف حساب ليسقطوهم في هوة، الخروج منها شبه مستحيل.. إنه عالم يأكل القوي فيه الضعيف حيا.. إنه عالم لا ينفع فيه السلام بين أهل الخير وأهل الشر.. عالم مليء بالظلم.. ويبقى الأمل في مواجهة الحمامة للمسدس لكن بعد أن تصنع سلاحا باطنه الإيمان وظاهره صاروخ ينسف العدو نسفا...

r brigad كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كلنا نتحدث عن الحرية والحريات، ونقول أننا نعيشها وشعوبنا رواد فيها. ولكن، ولما ننزل لأرض الواقع نجد حرية مقيدة ومترصدة بها من طرف الذئآب الإنسانية.. نضع تحليلات تتضمنها تعليلات لحالنا ولحال شعوبنا من ميزان الحرية، ولكن كلما جلسنا في خلوة أمام مرآة يلوح لنا المسدس المصوب إلينا،، مسدس تحمله أيادي خفية نعلمها ونعلم أهدافها.. ولكن إلى متى تبقى الحمامة صامتة تغض النظر عن من يصوبون ظلمهم نحوها..؟


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]