حب أبيض وأسود( بقلمي )...
+7
Malina
Al Raha
mona2010
r brigad
louiza
فيصل
مجتهده
11 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: حب أبيض وأسود( بقلمي )...
أهلا رهاوي :)
وشاكره لك متابعنك ...
تحياني...
وشاكره لك متابعنك ...
تحياني...
مجتهده- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1249
النقاط : -4689
التقيم : 9
السن : 36
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
الجزء الخامس ...
الجزء الخامس
تركت لجين ما بيدها وتوجهت نحو لمى وعانقتها والعبرة تخنقها قائلة :
وأنتم دنيتي الجميلة فكيف سأعيش بدونكم !
وسط بحر الألم والحنين كادت أن تغرق لجين...
ولكنها تمالكت نفسها واستدركت قائلة... لمى أيتها الشقية مازلتِ هنا هيا هيا لا تتهربي وأذهبي وأكملي واجباتك
المدرسية...
وتذكري أن العلم سلاح ...
لمى : حااااضر سيدتي
ضحكت لجين وهي تكاد أن تبكي...
كم هو صعب على الإنسان أن يظهر عكس ما يشعر وأن يشعرعكس ما يريد!
فرغت لجين من بعض لوازم المنزل بعد أن ارتاحت قليلا ومن ثم فضلت أن تعد وجبة
العشاء للفتاتين نظرا لإنشغال ليلى بإختبارتها في هذه الفترة ...
وبعد أن انتهت أعلمتهم بذلك وأخبرتهم بأنها لن تكون في المنزل هذه الليلة...
ثم ذهبت وجلست قليلا أمام التلفاز ... حتى باغتها النوم فجأة ولم يوقضها إلا صوت لمى !
لجين لجين أستيقظي !!! سيرين تريدك على الهاتف ...
لجين فزعه : أوه سيرين نعم يا إلهي لقد نسيت ... !
أخبريها بأن تمهلني بعض الوقت فقط وأني سألتقيها
في live sinter هيا بسرعه ...
سارعت لجين وأعدت نفسها للذهاب وتناولت معطفها وهاتفها النقال وشرعت بالمغادرة
بعد أن تأكدت أن كل شيء على مايرام.
في المركز ... سيرين أوه كم هو مزدحم المركز اليوم !
لجين نعم ... الكل يريد أن ينفس عن نفسه قليلا حتى ولو كان ذلك بمجرد الدوران فقط !
سيرين تجذب لجين بخفه ... هيا يافتاه لنتناول كأسا من القهوة ...
مرت ساعة ونصف من الزمن ولكن لم يشعرا بها ... كانا سعيدتين جدا ويتشاركان الحديث في كل شيء تقريبا ...
وعندما توجهتا إلى قسم الفساتين ...
قالت لجين هذا هو ما أريده راائع أني وجدته بهذه السهوله !
سيرين وهي تتفحص بعض الموديلات أيهم تقصدين ؟!
لجين ذلك الفستان لؤلؤي اللون أنه جميل جدا ومناسب لحضور الحفله... مارأيك ؟...
إلتفت سيرين لتراه قائلة : نعم أنه رائع وبسيط ... وغمزت لها ...
وسيكون أجمل إن أرتدته صديقتي العزيزة...
ضحكت لجين ...هيا إذن أريني ما هو الفستان الذي ستحسده بقية الفساتين لأنك إختريه
سيرين ضاحكه هاهوا وسأخذ اللون الفيروزي مارأيك ؟
لجين : جميل ويبدو مناسبا جدا ...
وبعد ذلك غادرتا المركز وتوجهت كل واحده منهما إلى منزلها...
عادت لجين إلى منزلها وفتحت الراديو في طريقها وكانت ترنو منه كلمات ( ست الحبايب )
وبين كلمات وعبرات حبيسه.. وبعد أن سكبت لمى بعض الملح على ذلك الجرح
من غير أن تعلم ...
مر شريط ذكرياتها مع والديها أمام عينها وأبحر الحزن إلى قلبها مجددا وكان
شراعه الحنين ...!
أغلقت ذلك الصوت ومسحت بعض دمعاتها الهاربه ... وعادت لمنزلها ...
عادت وأحتضنت وسادتها لتغادر من دنياها مؤقتا إلى أن تعود لبدأ يوم جديد وحياة جديده...
في الصباح الباكر ذهبت لجين إلى الكوفي الذي إعتادت الذهاب إليه يوميا بعد أن أوصلت لمى وليلي إلى مدرستيهما ...
وجلست على نفس الطاولة المعتادة وتناولت نفس نكهة القهوة !
أشياء كثيرة لم تتغير في حياتها منذ فترة طويله من الزمن ...!
قلبت لجين دفتر مذكراتها وأخذت تكتب ماحدث معها في الليله السابقه ...
وشعرت حينها ببعض ملامح ومشاعر السعادة والتفاؤول التي لم تعرف سببها ومصدرها ...!
وكان أمامها ساعة ونصف من الزمن حتى وقت بدأ دوامها الرسمي ...
وبينما كانت تكتب مذكراتها رن هاتفها النقال ...
إنها عبير!... و أخبرتها بأنها تريد لقائها وأنها قادمة إليها بصحبة أحد الأشخاص وتريدها في موضوع هام ومستعجل ...
تعجبت لجين ... وقالت لها : حسنا أنا في إنتظارك وتعرفين أين ستجديني ولكن لا تتأخري كثيرا فلم يعد لدي الكثير من الوقت ...
عبير: لا تقلقي فأنا على مقربة منكِ
في الناحية الأخرى : كانت عبير تحدث فارس وتخبره بأن مديرة العلاقات العامة بإنتظارهما الأن
إبتسم فارس وقال : شيء جيد لقد إختصرتي علي نصف الطريق
وأعتذر عن إقحامك في الموضوع ولكن لكثرة إنشغالي خارج وداخل أوقات العمل وكثرة تنقلي فليس لدي سوى هذا الوقت للقائها وأتمنى أن تساعدني ,,,
عبير : لاتهتم حضرتك ويسعدني مساعدتك و كل ذلك لمصلحة الشركة في الأخير ...
ولا تقلق الأنسه لجين متعاونه جدا ولن تتهاون عن تقديم أي مساعده لك أو للشركة ..
وكما أخبرتك يكفي أن لديها الخبره الكافية في مجال الديكور حتى تكون أهلا لمساعدتك
فارس : يسعدني ذلك ... لقد أثرتي فضولي لأتعرف على حضرة الأنسه لجين عن قرب ...
وعند وصولهما إلى الكوفي ...
إتجها إلى حيث تجلس لجين في جهة الطاولات الخارجية ...
عندها لمحت عبير لجين ....
أشارت بإتجاهها قائله : هاهي حضرتك ...
فارس مندهشا : هذه هي إذا ...! وأبتسم ... يالها من صدفة !
لم تنتبه عبير لما قاله فارس...
وتوجهت مسرعه بإتجاه لجين ... وعندها لمحت لجين عبير وكانت المفاجأة عندما رأت ( صاحب الإبتسامه الساحره معها )!
عبير : كيف حالك أيتها الحالمه أما زلتِ أنتي وهذا الدفتر !
لجين : تخبئه مسرعه ... أهلا عبير كيف حالك ؟ وهي مرتبكه
عبير : تهمس للجين هذا هو صاحب الإجتماع العائلي ...
لجين : تومىء لها حتى تنتبه أنه أتى ...
عبير : لجين أنه حضرة المهندس فارس ...
لجين تصافحه ... أهلا بك أستاذ ... ولم تذكر أسمه حتى ...! تفضلوا ...
عبير تنادي النادل ... ولجين لازالت صامته وتنظر بإتجاه الطاوله
وهي تقول في نفسها : يا إلهي قبل قليل كانت الأمور على خير مايرام
وكنت متفائله بهذا اليوم!
قاطع فارس ذلك الصوت الداخلي ...
أستاذة لجين ...
.
.
.
.
.
.
.
.
ماذا أخبرها وماهو سبب اللقاء ؟
وماذا سيحدث؟
كل ذلك سيكون معكم في الجزء السادس بإذن الله؟
تركت لجين ما بيدها وتوجهت نحو لمى وعانقتها والعبرة تخنقها قائلة :
وأنتم دنيتي الجميلة فكيف سأعيش بدونكم !
وسط بحر الألم والحنين كادت أن تغرق لجين...
ولكنها تمالكت نفسها واستدركت قائلة... لمى أيتها الشقية مازلتِ هنا هيا هيا لا تتهربي وأذهبي وأكملي واجباتك
المدرسية...
وتذكري أن العلم سلاح ...
لمى : حااااضر سيدتي
ضحكت لجين وهي تكاد أن تبكي...
كم هو صعب على الإنسان أن يظهر عكس ما يشعر وأن يشعرعكس ما يريد!
فرغت لجين من بعض لوازم المنزل بعد أن ارتاحت قليلا ومن ثم فضلت أن تعد وجبة
العشاء للفتاتين نظرا لإنشغال ليلى بإختبارتها في هذه الفترة ...
وبعد أن انتهت أعلمتهم بذلك وأخبرتهم بأنها لن تكون في المنزل هذه الليلة...
ثم ذهبت وجلست قليلا أمام التلفاز ... حتى باغتها النوم فجأة ولم يوقضها إلا صوت لمى !
لجين لجين أستيقظي !!! سيرين تريدك على الهاتف ...
لجين فزعه : أوه سيرين نعم يا إلهي لقد نسيت ... !
أخبريها بأن تمهلني بعض الوقت فقط وأني سألتقيها
في live sinter هيا بسرعه ...
سارعت لجين وأعدت نفسها للذهاب وتناولت معطفها وهاتفها النقال وشرعت بالمغادرة
بعد أن تأكدت أن كل شيء على مايرام.
في المركز ... سيرين أوه كم هو مزدحم المركز اليوم !
لجين نعم ... الكل يريد أن ينفس عن نفسه قليلا حتى ولو كان ذلك بمجرد الدوران فقط !
سيرين تجذب لجين بخفه ... هيا يافتاه لنتناول كأسا من القهوة ...
مرت ساعة ونصف من الزمن ولكن لم يشعرا بها ... كانا سعيدتين جدا ويتشاركان الحديث في كل شيء تقريبا ...
وعندما توجهتا إلى قسم الفساتين ...
قالت لجين هذا هو ما أريده راائع أني وجدته بهذه السهوله !
سيرين وهي تتفحص بعض الموديلات أيهم تقصدين ؟!
لجين ذلك الفستان لؤلؤي اللون أنه جميل جدا ومناسب لحضور الحفله... مارأيك ؟...
إلتفت سيرين لتراه قائلة : نعم أنه رائع وبسيط ... وغمزت لها ...
وسيكون أجمل إن أرتدته صديقتي العزيزة...
ضحكت لجين ...هيا إذن أريني ما هو الفستان الذي ستحسده بقية الفساتين لأنك إختريه
سيرين ضاحكه هاهوا وسأخذ اللون الفيروزي مارأيك ؟
لجين : جميل ويبدو مناسبا جدا ...
وبعد ذلك غادرتا المركز وتوجهت كل واحده منهما إلى منزلها...
عادت لجين إلى منزلها وفتحت الراديو في طريقها وكانت ترنو منه كلمات ( ست الحبايب )
وبين كلمات وعبرات حبيسه.. وبعد أن سكبت لمى بعض الملح على ذلك الجرح
من غير أن تعلم ...
مر شريط ذكرياتها مع والديها أمام عينها وأبحر الحزن إلى قلبها مجددا وكان
شراعه الحنين ...!
أغلقت ذلك الصوت ومسحت بعض دمعاتها الهاربه ... وعادت لمنزلها ...
عادت وأحتضنت وسادتها لتغادر من دنياها مؤقتا إلى أن تعود لبدأ يوم جديد وحياة جديده...
في الصباح الباكر ذهبت لجين إلى الكوفي الذي إعتادت الذهاب إليه يوميا بعد أن أوصلت لمى وليلي إلى مدرستيهما ...
وجلست على نفس الطاولة المعتادة وتناولت نفس نكهة القهوة !
أشياء كثيرة لم تتغير في حياتها منذ فترة طويله من الزمن ...!
قلبت لجين دفتر مذكراتها وأخذت تكتب ماحدث معها في الليله السابقه ...
وشعرت حينها ببعض ملامح ومشاعر السعادة والتفاؤول التي لم تعرف سببها ومصدرها ...!
وكان أمامها ساعة ونصف من الزمن حتى وقت بدأ دوامها الرسمي ...
وبينما كانت تكتب مذكراتها رن هاتفها النقال ...
إنها عبير!... و أخبرتها بأنها تريد لقائها وأنها قادمة إليها بصحبة أحد الأشخاص وتريدها في موضوع هام ومستعجل ...
تعجبت لجين ... وقالت لها : حسنا أنا في إنتظارك وتعرفين أين ستجديني ولكن لا تتأخري كثيرا فلم يعد لدي الكثير من الوقت ...
عبير: لا تقلقي فأنا على مقربة منكِ
في الناحية الأخرى : كانت عبير تحدث فارس وتخبره بأن مديرة العلاقات العامة بإنتظارهما الأن
إبتسم فارس وقال : شيء جيد لقد إختصرتي علي نصف الطريق
وأعتذر عن إقحامك في الموضوع ولكن لكثرة إنشغالي خارج وداخل أوقات العمل وكثرة تنقلي فليس لدي سوى هذا الوقت للقائها وأتمنى أن تساعدني ,,,
عبير : لاتهتم حضرتك ويسعدني مساعدتك و كل ذلك لمصلحة الشركة في الأخير ...
ولا تقلق الأنسه لجين متعاونه جدا ولن تتهاون عن تقديم أي مساعده لك أو للشركة ..
وكما أخبرتك يكفي أن لديها الخبره الكافية في مجال الديكور حتى تكون أهلا لمساعدتك
فارس : يسعدني ذلك ... لقد أثرتي فضولي لأتعرف على حضرة الأنسه لجين عن قرب ...
وعند وصولهما إلى الكوفي ...
إتجها إلى حيث تجلس لجين في جهة الطاولات الخارجية ...
عندها لمحت عبير لجين ....
أشارت بإتجاهها قائله : هاهي حضرتك ...
فارس مندهشا : هذه هي إذا ...! وأبتسم ... يالها من صدفة !
لم تنتبه عبير لما قاله فارس...
وتوجهت مسرعه بإتجاه لجين ... وعندها لمحت لجين عبير وكانت المفاجأة عندما رأت ( صاحب الإبتسامه الساحره معها )!
عبير : كيف حالك أيتها الحالمه أما زلتِ أنتي وهذا الدفتر !
لجين : تخبئه مسرعه ... أهلا عبير كيف حالك ؟ وهي مرتبكه
عبير : تهمس للجين هذا هو صاحب الإجتماع العائلي ...
لجين : تومىء لها حتى تنتبه أنه أتى ...
عبير : لجين أنه حضرة المهندس فارس ...
لجين تصافحه ... أهلا بك أستاذ ... ولم تذكر أسمه حتى ...! تفضلوا ...
عبير تنادي النادل ... ولجين لازالت صامته وتنظر بإتجاه الطاوله
وهي تقول في نفسها : يا إلهي قبل قليل كانت الأمور على خير مايرام
وكنت متفائله بهذا اليوم!
قاطع فارس ذلك الصوت الداخلي ...
أستاذة لجين ...
.
.
.
.
.
.
.
.
ماذا أخبرها وماهو سبب اللقاء ؟
وماذا سيحدث؟
كل ذلك سيكون معكم في الجزء السادس بإذن الله؟
مجتهده- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1249
النقاط : -4689
التقيم : 9
السن : 36
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: حب أبيض وأسود( بقلمي )...
تسلمي أختي مجتهده على المقطع
سرد جيد وأوصاف مناسبة
واصلي
فنحن ننتظر <<بلغة أخرى ملقوفين هههههههه
تحياتـــي
سرد جيد وأوصاف مناسبة
واصلي
فنحن ننتظر <<بلغة أخرى ملقوفين هههههههه
تحياتـــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: حب أبيض وأسود( بقلمي )...
شكرا لك أخي بريجاد :)
وأهلا بك وبكل من مر من هنا ...
وأسعد بمتابعتكم ...
تحياتي...
وأهلا بك وبكل من مر من هنا ...
وأسعد بمتابعتكم ...
تحياتي...
مجتهده- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1249
النقاط : -4689
التقيم : 9
السن : 36
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: حب أبيض وأسود( بقلمي )...
أشجعك وأطلب منك المواصلة
فأنت رائعة ومبدعة حقا
واصلي مجتهدة فأنت ممتازة
فأنت رائعة ومبدعة حقا
واصلي مجتهدة فأنت ممتازة
biba- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 2624
النقاط : -4543
التقيم : 88
السن : 45
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
إمضاء مصغر :
رد: حب أبيض وأسود( بقلمي )...
حلووووووووووووو
كلمات دافية
تحياتي لك
كلمات دافية
تحياتي لك
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4690
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
Enrique- مشرف كلية الإقتصاد والتسيير
-
المساهمات : 4134
النقاط : -4347
التقيم : 45
السن : 37
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14.02.23 10:46 من طرف r brigad
» :)*"ملتقى الأعضاء"*(:
11.05.19 23:40 من طرف BRAD
» اسال عن الجميع
11.05.19 23:38 من طرف BRAD
» يلا ثقافة احمد الشقيري .. تعال هنا
22.04.16 10:03 من طرف فـارس بـلاجـواد
» السلام عليكم
07.10.15 16:31 من طرف r brigad
» برنامج حسابات
09.07.15 12:28 من طرف hebadexef
» بالصور: أفضل برنامج لتعلم الانجليزية للهواتف الذكية
12.02.15 10:10 من طرف طلال احمد الشيخ
» دورة تدريبية في مراقبة المخزون
16.09.14 18:08 من طرف عابر سبيل
» حقائق رقمية مذهلة في سورة الناس
20.04.14 15:26 من طرف ines
» تعلم تحدث الإنجليزية بطريقة جيدة وممتعة
23.01.14 0:54 من طرف نبع الورود
» ادارة المخاطر المالية
12.12.13 20:43 من طرف عابر سبيل
» اساليبي الاستثماربالصنديق الاستثمارية
23.11.13 9:31 من طرف عابر سبيل