من جديد في عالم الحروف والكلمات

السلام عليكم

من جديد في عالم الحروف والكلمات أعود لآخط سطور الذكريات، لكن هذه المرة، من منظار التفائل في النفسيات. لم يعد الحنين يراودني في مافات، يل دفعة قوية كانت تلزمني لأخطوة خطوة الامبالات. كان حل كل العقدة صبابة من الكلمات لم أعرفها إلا بعد اقترافي لذنوب كان لازال الضمير يحثني على اقترافها وأكثر. لينال المجرم جزاء ظلمه وكذبه; هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ ; بجرم يكبره ويعلوه: سمو الفعل، الطريقة، الأسلوب والنتيجة.
سمحت لنفسي أن أتورط في شغبي بدون قيود يلا حدود ولا أدنى شك، خطوة خطوة لتكرس العقلية في سبل رد الدين ;وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ; فلم يعد لي ما أخسر وأنا الذي ربح حرب النفس بعد شهور هزيمة وهوان.
أعلم قبل أن يقولها أحدكم أن الإنتقام فعل جاهلي;إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ; ولكن ذاك نطاق وهذا آخر والجزاء بمثل العمل.. والحسنة بعشر أمثالها.. ويضاعف الله أجر من شاء...

كلمات رسمت تمس مَن فعل ومَن كثم الأمر، على الأقل لم تعد الحرب خدعة

لا ألتمس منكم ردا في الموضوع قدر ما أود أن تصل الرسالة إلى الزوار الميامين

سلام

مبدع في الحروف و الكلمات

ولم تري شيء الإبداع الأكبر على الياهو ههههههههههههه

الله يبارك

fleursrosa كتب:

رائع حقا
أحب أن أقرأمثل هدا النوع من المواضيع

ههه
هذا كان ردا في مزاجية
أتمنى أن يفيض قلمي من جديد بعد حنين إلى الورق
على الأقل هذه المرأة سيكون في تفاؤل أكبر

شكرا لك
سلمت