كلمـــات من القلـــب

أتعثر بظلي إذا سرتُ نحوك .. . فكأنما أسيرُ نحوي

كنتَ زلزالاً بحياتي .. لم تتنبأ به أجهزة رصد الهزات الأرضية!!!

أضناني الضعف فكوّمني داخل قبضتك السحرية
خبئني فيها أياما
إحبسني فيها أعواما
لن أطلب منك الحرية
لو أملك زاوية بيديك
لكنت ملكت البشرية

كــنــت دائمــا أقــول لــن يـــبعــدني عــنك ســوى الــموت فــوجدت بان افــعالــك هــي التـي تــجعلني اشعر بانك ميت وبلا مشاعر

ك
يغيب أشخاص أحببناهم
نعشق القدوم لأماكن التقينا معهم فيها ..
حتى وإن لم نجدهم....!!!!
فقط نحب رؤيتها
فالأيام تمضي دون عوده
وتبقى لنا الذكرى...
فكم من ذكرى عاشت
وكم من أجسادٍ تتنفس
ولكنها ماتت

إقتربي وضعي رأسك على ركبتي . فحقول شعرك على ركبتي إقحوان ينتشلني من ظمأي .. دعي خدك الأيمن على فخذي تعلوك حمى الحب .

تــــأخُذني الفرحةُ إلى عينيهـِ فـ أتمنى أنْ أُسْجَنَ في لَوْنِ عَينيهـِ إلى الأبد

الزمن بطيء جدا لمن ينتظر

سريع جدا لمن يخشى

طويل جدا لمن يتألم

قصير جدا لمن يحتفل

لكنه الابدية لمن يحب

طبعًا.. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدًا..أو مبدأً..أو حلمًا. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام.. محوّطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدًا، ليبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهم منه

سـ َيشرقُ الشَّوق الذي عشنا له ويُولد الحُلْم الذي نَنتظر وسَـ أصنعُ لكِ معطفاً من فَرّح يَحرقُ أحزانك الغابرة وليالي وحدتك المُعتمه وسََـ أمارس معك صعوبة العناق بلا كَتيفّن طوّق الماضي فريقيهما عند حِصار الأمل لمراكب الذاكرة المهاجرة نحو العوّيل!!

لأن ( الله ربي )
سأبحر في أُمنياتي
.. سأزيد رغباتي !
سأطمع في دعائي أكثر
.. لأن الله ربي !
سأطرق الباب وإن طال الفَتح
سأنطرِح على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابد
سأبكي فرحاً يوماً من دهشتي بالعطاء

هاربه إلى حبك من عالم متوحش؛هاربه إلى حبك ؛ فهل يكون فخاً ؟!

كيف لي أن أرجو من غيرك بعضا من السعادة .. وأنت كلها

حضورك شفاف ونادر فأنت كالضوء بلا وزن ؛ لكنك العمود الفقري لأيامي بك يصير جنوني متعه لأنك ترغمني على ممارسته بتعقل!

دنياك لآتخيفني حين ولد حبنا أكتشف أسرته له شقيق توأم اسمه الألم وصديق اسمه الحريه ؛ وقرين اسمه الموت وقدر اسمه الفراق ومطهر اسمه الحرف..(آه ؛ كم يشبه سلوك العشاق مكائد الأعداء)

مره حاولت أن أُصادق حبك كما يصادق الجرح رصاصة ادمته مره , حاولت أن أُصادق موتي بك لأكتشف معنى لحياتي معك وكنا نتذمر ونتشاجر ولم نكن ندري أننا نعيش أحلى أيامنا اليوم صار قلبي مملكة لعاشق وحيد اسمه الرحيل! كان حبك خطوات تفتش عن قوس قزح وكنت أحب المقامره بحياتي مع المجهول..فقامرت عليها بحبـك

المرايا المكسُوره تخيفني حين أُحّدق فيها ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل! إنه زمن الأشياء المكسـورة..

صَـدّقنـِــي .. لَـــولا نـَــار الإشــتِيـاق إلَــيـكـ .. لَـمُـــتُّ بَـــــرداً !!

تراني أعي في هذه اللحظة فقط ، أنني استبدلت بفرشاتي سكيناً. وأن الكتابة إليك قاتله.. كحبك .

ما أقسـاك..حين أفتح عيني فلا أرى فوق الأرض سواك

و ما أقسـاك..حين أغمض عيني فلا يبقى في ظلمة العين سواك

هل أنت قريب
على مرمى دمعة مني
وبعيد
على مرمى عمر !...

أيها الشقي كيف ضيعتك
في زحامي
أيها الشقي كيف صدقت زحامي
كيف صدقت زحامك ؟

ليتنا ملكنا قلوبنا ومنعناها من العشق

لا اريدك ان تعود
لم يعد ملامك يكويني
ولم يعد غرامك يرويني
ولم يعد حبك يشفيني
ولم يعد صراخك يعنيني
ولم يعد كلامك يحنيني
ولم يعد نفاقك يمحيني
ولم تعد دموعك تبكيني
ولم تعد دروبك ترميني
ولم تعد نظراتك تعميني
لا أريدك أن تعودلا تعود ...... لا تعود

عندما أحببتك لم أكن بحاجة الى صحبة رجل
ولا لعطر رجل
ولا لغزل رجل
...عندما أحببتك كنت فقط محتاجة إلى
موقف رجل

لا اريدك ايها القلم ,,,
فأنت من يجبرني على البوح
وانت من عكـس شفافيتي بهمساتي
ومن عبر عن مابداخلي بغير أذنٍ مني
ولكني اجدك جزء مني ومن تلقائيتي واعتبرك سبب عيشي

اني اكتب لك وانا لست لك فأين الملام

حين تـُـخــطــئ بـحـقـي, لـن أعـاتـبـك كـثـيـرآ.. ولــن أضـــيــع مـــعـــك وقــــتــــــي بـــالـــــجــــــدال
بـل سـيـأتـيـك يـوم تـتذوق بـه ...... ... ما أذقتني من أوجاع..فــهــنــاك رب لا يــنســى أوجــاع الــمـــظــلــومــيـن

تنازلت عن صمودي
عن انوثتي عن كبريائي
وجازفت بالكثير
بشرقيتي وبدموعي وبالمستحيل
وكنت مرارا وتكرارا استمع لصحو الضمير
فأعود ببكائي اللعين
لأعاود اليك المسير

ڵنگن اراۆح راقيه نطڵب بأدب ،
ۆ نشگر بذۆق ،
ۆنعتذر بصدق ،
نترفع عن اڵتفاهات ۆ اڵقيڵ ۆاڵقاڵ
، نحب بصمت
ۆ نغضب بصمت
، ۆاذا اردنا اڵرحيــڵ ،
نرحـڵ بصمت