لعبة ... أكتب ...

وداعا !

فيلم درامي عمق إحساسنا بالخيانة ,,

فقد كانت نظرة الخائن صافية تماماً فى البداية ،

ولا تعكس ما وراءها ، وقد ظل شفافاً حتى آخر لحظة !!

سبحان الله !

حتى انكشفت حقيقته واضحة جلية ,,

والمسألة فى الوقت نفسه توازى رحلة الإنسان نفسها

فهو فى الطفولة يثق فى الحياة ,, وبالتدريج يبدأ فى الإحساس

بأن الحياة تخونه شيئاً فشيئاً ,, ويحس بأن الحياة وحش كاسر ,

وأن الحياة قد اختلفت عما كان يعرف ,

وهذا يمكن أن يذكرنا بمقولة أندريه جيد:

^^‏ينبغى ‏أن‏ ‏تفهم‏ ‏يا‏ ‏إبنى ‏أن‏ ‏كل‏ ‏واحد‏ ‏منا‏ ‏يلقى ‏أول‏ ‏الشباب‏

‏وحشا‏ ‏قائما‏ ‏يريد‏ ‏أن‏ ‏يأخذ‏ ‏عليه‏ ‏الطريق‏.

‏وهذا‏ ‏الوحش‏ ‏يا‏ ‏إبنى ‏يعرض‏ ‏على ‏كل‏ ‏واحد‏ ‏منا‏ ‏سؤالاً‏ ‏خاصا

‏فاعلم‏ ‏أن‏ ‏هذه‏ ‏الأسئلة‏ ‏مهما‏ ‏تختلف‏ ‏فإن‏ ‏جوابها‏ ‏واحد‏ ‏لا‏ ‏يتغير‏..

‏وهذا‏ ‏الجواب‏ ‏هو‏ " ‏الإنسان‏ "

‏وهذا‏ ‏الإنسان‏ ‏الفرد‏ ‏بالقياس‏ ‏إلى ‏كل‏ ‏واحد‏ ‏منا‏ ‏هو‏ ‏شخصيته‏ ^^

اللهم آمين

بوصيك لاتجفي صديقك ان اخطاء
ترى مالك بايام التغاني بدايمــه

ولا تسمع الطريـب قول مداهـن
نقله بغاضه موشي في علايمـه

يزهيلك اشيا تنتهي عن ظليمــه
وانته بها تلقى الغنا عن ظلايمه

ولا تطيع الا راي صايـب ايـدلك
ولا تشتري المنقاش من عند سايمه

ولا الحر الا من قـوت به يمينـه
ولا يمشي الا من صحاح قوايمه

آمين

الى متى الصمت ؟!

ليه اللقآفه يا نآآس !

لا تتدخـل فيما لا يعنييييييك ..

اللي يخاف من نتائج أفعاله يسبق بالهجوم

كلن على همه ســــــرى

الماجدي بن ظاهر .. يا محلى شعرك

.. الكــــل قاايـــل واللي بجي بيقوول ...

يالله

لا هاجس يسليني .. ولا همن قدرت انسآهـ !

متى تروح ضيقة الصدر !!