قصة توبة الشيخ أحمد القطان - بتصرف كبير مني
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة توبة الشيخ أحمد القطان - بتصرف كبير مني
توبة الشيخ أحمد القطان
بعد ادراجي لتوبة الشيخ سعيد الزياني جزاه الله عنا كل خيرفي المرة السابقة
اليوم أقدم لكم قصة أخرى لتوبة أحد المشايخ و يتعلق الأمر بالشيخ أحمد القطان و هو من الدعاة المشهورين والخطباء المعروفين الذي يروي قصة توبته فيقول:
- لقد مررت في مرحلة الدراسة بنفسية متقلّبة حائرة… لقد درست التربية الإسلامية لمدة ثمانية عشر عاماً, لكن مع ذلك تخرجت بلا دين…فأخذت ألتفت يميناً وشمالاً: أين الطريق؟ هل خلقنا هكذا عبثاً؟.. أحسست بخواء روحي كبيرجعلني أتخبط في هذه الحياة خبط عشواء مما جعلني أصاب باكتئاب و غم شديدين.وتستمر بي الحياة في دروبها الشائكة الى حين تخرجي من معهد المعلمين حيث استغل الحزب الشيوعي ميلي للشعر و الأدب ليقوموا بنشر قصائدي في مجلاتهم وجرائدهم والنفخ فيها,وتعهّدوا بطبع ديواني نشر قصائدي وعقدوا لي الجلسات واللقاءات الأدبية الساهرة,حتى ظننت بذلك أني تمكنت من ناصية البلاغة والفصاحة,بالطبع لم يكن ذلك لسواد عيوني أو تشجيعا لي,و انما قصد استدراجي لتبني مبادءهم التي تشيع الفاحشة في المجتمع. " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .يذهبون بي إلى مكتبات خاصة ثم يقولون: اختر ما شئت من الكتب بلا ثمن,اخترت كتباً فاخرة بأوراق مصقولة,ذات طباعة أنيقة عناوينها: (أصول الفلسفة الماركسية)، المبادئ الشيوعية) وهكذا ابتلعت الطعم,أصبحت أرافقهم إلى المقاهي الشعبية العامة، نجلس على طاولة قديمة تهتز… نشرب الشاي بكوب قديم العمال… فإذا مرّ رجل بسيارته الفاخرة قالوا: انظر، إن هذا يركب السيارة من دماء آبائك وأجدادك… وسيأتي عليك اليوم الذي تأخذها منه بالثورة الكبرى التي نهيؤها، وستكون قائداً من قوادها.
أحسّست مع هذا الكلام أن الفراغ الذي في قلبي بدأ يمتلئ بشيء لأنك إن لم تشغل قلبك بالرحمن أشغله الشيطان… ويقدّر الله – سبحانه وتعالى - بعد ثلاثة شهور أن نلتقي برئيس الخلية الذيعاد من مصربعد شهر من الغياب.
امتدت الجلسة الى الفجر,تخللتها مناقشات حول (التفسير المادي للتاريخ) و (الاشتراكية والشيوعية في الجنس والمال) …أقوالهم لا يمكن للعامي البسيط ذو الفطرة السليمة تقبلها لكن مع ذالك كان يخيل الي أنهم عباقرة هيهات لي أن أناقشهم(ألم يقولوا قديما "كثرة المساس تفقد الاحساس) ثم بلغت الحالة أن أذّن المؤذّن لصلاة الفجر فلما قال (الله أكبر) أخذوا ينكّتون على الله ثم لما قال المؤذن (أشهد أن محمّدا رسول الله) أخذوا ينكّتون على رسول الله، صلى الله عليه وسلم.
وهنا بدأ الانفعال الداخلي والبركان الإيماني الفطري يغلي وإذا أراد الله خيراً بعباده بعد أن أراه الظلمات يسرّ له أسباب ذلك إذا قال رئيس الخلية: لقد رأيت الشيوعية الحقيقية في لقائي مع الأبنودي الشاعر الشعبي بمصر وهو الوحيد الذي رأيته يطبّقها تطبيقاً كاملاً.
فقلت: عجباً… ما علامة ذلك؟!!.
قال: (إذا خرجنا في الصباح الباكر عند الباب فكما أن زوجته تقبله تقبلني معه أيضاً وإذا نمنا في الفراش فإنها تنام بيني وبينه…) هكذا يقول… والله يحاسبه يوم القيامة فلما قال ذلك نَزَلَتْ ظلمة على عينيّ وانقباض في قلبي وقلت في نفسي: أهذا فكر؟!! أهذه حرية؟!! أهذه ثورة؟!! لا وربّ الكعبة إن هذا كلام شيطاني إبليسي!!(سبحان الله كيف زاغ هؤلاء عن السليقة الانسانية الى أفكار و أفعال يستحيي منها الحيوان).
ومن هنا تجرأ أحد الجالسين فقال له: يا أستاذ مادمت أنت ترى ذلك فلماذا لا تدع زوجتكم تدخل علينا نشاركك فيها؟ قال: (إنني ما أزال أعاني من مخلفات البرجوازية وبقايا الرجعية. وسيأتي اليوم الذي نتخلص فيه منه جميعا...)
ومن هذه الحادثة بدأ التحول الكبير في حياتي إذ خرجت أبحث عن رفقاء غير أولئك الرفقاء فقدّر الله أن ألتقي باخوة كانوا يحافظون على الصلاة وأقصى ما يفعلونه من مأثم أنهم يلعبون (الورقة).ويريد الله بي خيرا فيقدّر أن يأتي أحدهم إلىّ ويقول: يا أخ أحمد يذكرون أن شيخاً من مصر اسمه (حسن أيوب) جاء إلى الكويت ويمدحون جرأته وخطبته، ألا تأتي معي؟ قالها من باب حبّ الاستطلاع..
فقلت: هيا بنا.. وذهبت معه وتوضأت ودخلت المسجد وجلستُ وصليتُ المغرب ثم بدأ يتكلم وكان يتكلم وافقاً لا يرضى أن يجلس على كرسي وكان شيخاً كبيراً شاب شعر رأسه ولحيته ولكن القوة الإيمانية البركانية تتفجر من خلال كلماته لأنه كان يتكلم بأرواح المدافع لا بسيوف من خشب.
وبعد أن فرغ من خطبته أحسستُ أني ولدت من جديد ,خرجت من ظلمات إلى نور لأول مرة أعرف طريقي الصحيح وأعرف هدفي في الحياة ولماذا خلقت وماذا يراد مني وإلى أين مصيري..
سألني هذا الأخ بعد ذلك عن انطباعي فقلت له: اسكت وسترى انطباعي بعد أيام..
عدتُ في الليلة نفسها واشتريت جميع الأشرطة لهذا الشيخ وأخذتُ أسمعها إلى أن طلعتِ الشمس ووالدتي تقدم لي طعام الإفطار فأردّه ثم طعام الغداء وأنا أسمع وأبكي بكاءً حارّاً وأحسّ أني قد ولدتُ من جديد ودخلتُ عالماً آخر وأحببتُ الرسول صلى الله عليه وسلم، وصار هو مثلي الأعلى وقدوتي وبدأتُ أنكبُ على سيرته قراءةً وسماعاً حتى حفظتها من مولده إلى وفاته صلى الله عليه وسلم، فأحسستُ أنني إنسان لأول مرة في حياتي وبدأت أعود فأقرأ القرآن فأرى كل آية فيه كأنها تخاطبني أو تتحدث عني (أوًمنْ كانَ ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها…) سورة الأنعام
نعم.. لقد كنت ميتاً فأحياني الله… ولله الفضل والمنة… ومن هنا انطلقتُ مرة ثانية إلى أولئك الرفقاء الضالين المضلين وبدأت أدعوهم واحداً واحداً ولكن… (إنّك لا تهدي من أحببت ولكنّ الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)… أما أحدهم فقد تاب بإذن الله وفضله، ثم ذهب إلى العمرة فانقلبتْ به السيارة ومات وأجره على الله.
وأما رئيس الخلية فقابلني بابتسامة صفراء وأنا أناقشه أقول له: أتنكر وجود الله؟!! وتريد أن تقنعي بأن الله غير موجود؟!! فابتسم ابتسامة صفراء وقال: يا أستاذ أحمد.. إنني أحسدك لأنك عرفت الطريق الآن.. أما أنا فاتركني.. فإن لي طريقي ولك طريقك.. ثم صافحني وانصرفت وظل هو كما هو الآن؟
عفوا عن الاطالة وأعتذر عن ركاكة التعبير
بعد ادراجي لتوبة الشيخ سعيد الزياني جزاه الله عنا كل خيرفي المرة السابقة
اليوم أقدم لكم قصة أخرى لتوبة أحد المشايخ و يتعلق الأمر بالشيخ أحمد القطان و هو من الدعاة المشهورين والخطباء المعروفين الذي يروي قصة توبته فيقول:
- لقد مررت في مرحلة الدراسة بنفسية متقلّبة حائرة… لقد درست التربية الإسلامية لمدة ثمانية عشر عاماً, لكن مع ذلك تخرجت بلا دين…فأخذت ألتفت يميناً وشمالاً: أين الطريق؟ هل خلقنا هكذا عبثاً؟.. أحسست بخواء روحي كبيرجعلني أتخبط في هذه الحياة خبط عشواء مما جعلني أصاب باكتئاب و غم شديدين.وتستمر بي الحياة في دروبها الشائكة الى حين تخرجي من معهد المعلمين حيث استغل الحزب الشيوعي ميلي للشعر و الأدب ليقوموا بنشر قصائدي في مجلاتهم وجرائدهم والنفخ فيها,وتعهّدوا بطبع ديواني نشر قصائدي وعقدوا لي الجلسات واللقاءات الأدبية الساهرة,حتى ظننت بذلك أني تمكنت من ناصية البلاغة والفصاحة,بالطبع لم يكن ذلك لسواد عيوني أو تشجيعا لي,و انما قصد استدراجي لتبني مبادءهم التي تشيع الفاحشة في المجتمع. " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .يذهبون بي إلى مكتبات خاصة ثم يقولون: اختر ما شئت من الكتب بلا ثمن,اخترت كتباً فاخرة بأوراق مصقولة,ذات طباعة أنيقة عناوينها: (أصول الفلسفة الماركسية)، المبادئ الشيوعية) وهكذا ابتلعت الطعم,أصبحت أرافقهم إلى المقاهي الشعبية العامة، نجلس على طاولة قديمة تهتز… نشرب الشاي بكوب قديم العمال… فإذا مرّ رجل بسيارته الفاخرة قالوا: انظر، إن هذا يركب السيارة من دماء آبائك وأجدادك… وسيأتي عليك اليوم الذي تأخذها منه بالثورة الكبرى التي نهيؤها، وستكون قائداً من قوادها.
أحسّست مع هذا الكلام أن الفراغ الذي في قلبي بدأ يمتلئ بشيء لأنك إن لم تشغل قلبك بالرحمن أشغله الشيطان… ويقدّر الله – سبحانه وتعالى - بعد ثلاثة شهور أن نلتقي برئيس الخلية الذيعاد من مصربعد شهر من الغياب.
امتدت الجلسة الى الفجر,تخللتها مناقشات حول (التفسير المادي للتاريخ) و (الاشتراكية والشيوعية في الجنس والمال) …أقوالهم لا يمكن للعامي البسيط ذو الفطرة السليمة تقبلها لكن مع ذالك كان يخيل الي أنهم عباقرة هيهات لي أن أناقشهم(ألم يقولوا قديما "كثرة المساس تفقد الاحساس) ثم بلغت الحالة أن أذّن المؤذّن لصلاة الفجر فلما قال (الله أكبر) أخذوا ينكّتون على الله ثم لما قال المؤذن (أشهد أن محمّدا رسول الله) أخذوا ينكّتون على رسول الله، صلى الله عليه وسلم.
وهنا بدأ الانفعال الداخلي والبركان الإيماني الفطري يغلي وإذا أراد الله خيراً بعباده بعد أن أراه الظلمات يسرّ له أسباب ذلك إذا قال رئيس الخلية: لقد رأيت الشيوعية الحقيقية في لقائي مع الأبنودي الشاعر الشعبي بمصر وهو الوحيد الذي رأيته يطبّقها تطبيقاً كاملاً.
فقلت: عجباً… ما علامة ذلك؟!!.
قال: (إذا خرجنا في الصباح الباكر عند الباب فكما أن زوجته تقبله تقبلني معه أيضاً وإذا نمنا في الفراش فإنها تنام بيني وبينه…) هكذا يقول… والله يحاسبه يوم القيامة فلما قال ذلك نَزَلَتْ ظلمة على عينيّ وانقباض في قلبي وقلت في نفسي: أهذا فكر؟!! أهذه حرية؟!! أهذه ثورة؟!! لا وربّ الكعبة إن هذا كلام شيطاني إبليسي!!(سبحان الله كيف زاغ هؤلاء عن السليقة الانسانية الى أفكار و أفعال يستحيي منها الحيوان).
ومن هنا تجرأ أحد الجالسين فقال له: يا أستاذ مادمت أنت ترى ذلك فلماذا لا تدع زوجتكم تدخل علينا نشاركك فيها؟ قال: (إنني ما أزال أعاني من مخلفات البرجوازية وبقايا الرجعية. وسيأتي اليوم الذي نتخلص فيه منه جميعا...)
ومن هذه الحادثة بدأ التحول الكبير في حياتي إذ خرجت أبحث عن رفقاء غير أولئك الرفقاء فقدّر الله أن ألتقي باخوة كانوا يحافظون على الصلاة وأقصى ما يفعلونه من مأثم أنهم يلعبون (الورقة).ويريد الله بي خيرا فيقدّر أن يأتي أحدهم إلىّ ويقول: يا أخ أحمد يذكرون أن شيخاً من مصر اسمه (حسن أيوب) جاء إلى الكويت ويمدحون جرأته وخطبته، ألا تأتي معي؟ قالها من باب حبّ الاستطلاع..
فقلت: هيا بنا.. وذهبت معه وتوضأت ودخلت المسجد وجلستُ وصليتُ المغرب ثم بدأ يتكلم وكان يتكلم وافقاً لا يرضى أن يجلس على كرسي وكان شيخاً كبيراً شاب شعر رأسه ولحيته ولكن القوة الإيمانية البركانية تتفجر من خلال كلماته لأنه كان يتكلم بأرواح المدافع لا بسيوف من خشب.
وبعد أن فرغ من خطبته أحسستُ أني ولدت من جديد ,خرجت من ظلمات إلى نور لأول مرة أعرف طريقي الصحيح وأعرف هدفي في الحياة ولماذا خلقت وماذا يراد مني وإلى أين مصيري..
سألني هذا الأخ بعد ذلك عن انطباعي فقلت له: اسكت وسترى انطباعي بعد أيام..
عدتُ في الليلة نفسها واشتريت جميع الأشرطة لهذا الشيخ وأخذتُ أسمعها إلى أن طلعتِ الشمس ووالدتي تقدم لي طعام الإفطار فأردّه ثم طعام الغداء وأنا أسمع وأبكي بكاءً حارّاً وأحسّ أني قد ولدتُ من جديد ودخلتُ عالماً آخر وأحببتُ الرسول صلى الله عليه وسلم، وصار هو مثلي الأعلى وقدوتي وبدأتُ أنكبُ على سيرته قراءةً وسماعاً حتى حفظتها من مولده إلى وفاته صلى الله عليه وسلم، فأحسستُ أنني إنسان لأول مرة في حياتي وبدأت أعود فأقرأ القرآن فأرى كل آية فيه كأنها تخاطبني أو تتحدث عني (أوًمنْ كانَ ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها…) سورة الأنعام
نعم.. لقد كنت ميتاً فأحياني الله… ولله الفضل والمنة… ومن هنا انطلقتُ مرة ثانية إلى أولئك الرفقاء الضالين المضلين وبدأت أدعوهم واحداً واحداً ولكن… (إنّك لا تهدي من أحببت ولكنّ الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)… أما أحدهم فقد تاب بإذن الله وفضله، ثم ذهب إلى العمرة فانقلبتْ به السيارة ومات وأجره على الله.
وأما رئيس الخلية فقابلني بابتسامة صفراء وأنا أناقشه أقول له: أتنكر وجود الله؟!! وتريد أن تقنعي بأن الله غير موجود؟!! فابتسم ابتسامة صفراء وقال: يا أستاذ أحمد.. إنني أحسدك لأنك عرفت الطريق الآن.. أما أنا فاتركني.. فإن لي طريقي ولك طريقك.. ثم صافحني وانصرفت وظل هو كما هو الآن؟
عفوا عن الاطالة وأعتذر عن ركاكة التعبير
ولا تنسونا من دعائكم الصالح
عدل سابقا من قبل Malina في 31.08.08 14:08 عدل 2 مرات (السبب : تنسيق طفيف للنص و حذف الرابط لأنه لا يعمل)
عزتي اسلامي- ღ♥ღعضو جديدღ♥ღ
-
المساهمات : 9
النقاط : -5930
التقيم : 0
السن : 37
الجنسية :
المزاج :
الهواية :
السمعة :
رد: قصة توبة الشيخ أحمد القطان - بتصرف كبير مني
قصة مؤثرة..و جهد مبارك منك..
جزاك الله الفرودوس الأعلى و أدام حبر قلمك المبدع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جزاك الله الفرودوس الأعلى و أدام حبر قلمك المبدع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: قصة توبة الشيخ أحمد القطان - بتصرف كبير مني
أدام الله تميزك معنا وأدخل من باب الريان أخي
قصة جيدة تصرفك مميز
المضمون يأثر في النفوس
تحياتـــــــــــــــــــــــي
قصة جيدة تصرفك مميز
المضمون يأثر في النفوس
تحياتـــــــــــــــــــــــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مواضيع مماثلة
» توبة صائــــــــم
» مكتبة====> الشيخ: صفوت الشوادفي
» قصة توبة الفنان المغربي و تحوله الى الدعوة كماكتبها بنفسه
» {...شاعر الأسبوع...}....أحمد مطر
» إضاءات: أحمد الشقيري
» مكتبة====> الشيخ: صفوت الشوادفي
» قصة توبة الفنان المغربي و تحوله الى الدعوة كماكتبها بنفسه
» {...شاعر الأسبوع...}....أحمد مطر
» إضاءات: أحمد الشقيري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14.02.23 10:46 من طرف r brigad
» :)*"ملتقى الأعضاء"*(:
11.05.19 23:40 من طرف BRAD
» اسال عن الجميع
11.05.19 23:38 من طرف BRAD
» يلا ثقافة احمد الشقيري .. تعال هنا
22.04.16 10:03 من طرف فـارس بـلاجـواد
» السلام عليكم
07.10.15 16:31 من طرف r brigad
» برنامج حسابات
09.07.15 12:28 من طرف hebadexef
» بالصور: أفضل برنامج لتعلم الانجليزية للهواتف الذكية
12.02.15 10:10 من طرف طلال احمد الشيخ
» دورة تدريبية في مراقبة المخزون
16.09.14 18:08 من طرف عابر سبيل
» حقائق رقمية مذهلة في سورة الناس
20.04.14 15:26 من طرف ines
» تعلم تحدث الإنجليزية بطريقة جيدة وممتعة
23.01.14 0:54 من طرف نبع الورود
» ادارة المخاطر المالية
12.12.13 20:43 من طرف عابر سبيل
» اساليبي الاستثماربالصنديق الاستثمارية
23.11.13 9:31 من طرف عابر سبيل