لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
+4
فيصل
Al Raha
r brigad
سلمى
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
لمة رمضان
كان موضوع في طي التجهيز
بس مادام سبقتي للتطرح نبقي عليه ونسير في تطويره في الوقت المحدد
وعلى فكرة سيتخذ كموضوع حواري نقاشي تبادلي للأفكار بدل الملتقى في الشهر الأبرك
كما سيتم التثبيت فالوقت المحدد
إذن المرجوا تطوير الموضوع والحفاظ على جماليته
واعطائه التفاته واهتمام خاص
تحياتــــي أختي سلمى
كان موضوع في طي التجهيز
بس مادام سبقتي للتطرح نبقي عليه ونسير في تطويره في الوقت المحدد
وعلى فكرة سيتخذ كموضوع حواري نقاشي تبادلي للأفكار بدل الملتقى في الشهر الأبرك
كما سيتم التثبيت فالوقت المحدد
إذن المرجوا تطوير الموضوع والحفاظ على جماليته
واعطائه التفاته واهتمام خاص
تحياتــــي أختي سلمى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
حااااااااااااااااااااااااااااااضر جنرال تأمر
قبل دخول شهر رمضان المبارك نتكلم على شعبان ونحضر تواقيع التي سيتم تغيرها بإذن الله كما سنسجل حضورنا خلال الشهر الفضيل بذكر الله إن شاء الله
دمت بود
قبل دخول شهر رمضان المبارك نتكلم على شعبان ونحضر تواقيع التي سيتم تغيرها بإذن الله كما سنسجل حضورنا خلال الشهر الفضيل بذكر الله إن شاء الله
دمت بود
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
فكره حلوه
جميل يا سلمى
جميل يا سلمى
Al Raha- ღ♥ღV.I.Pღ♥ღ
-
المساهمات : 31631
النقاط : 9475
التقيم : 106
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
فكره حلوه
تحياتي
تحياتي
فيصل- مشرف فئة من هنا وهناك
-
المساهمات : 28248
النقاط : 10054
التقيم : 50
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
مٌآُهمُنُيُ كثــر آلحُـْـكُي وآلمـْعـآُنـُدْ ..
مُآُدْآمُ فْيُ رْآُسْيُ ْشُيْ .. [ لُآزُمُ ُآسْوُيـُهُ ..!!
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وها قد مضى أيها الأحبة شهر رجب، ودخل شعبان، وفاز من فاز بالتقرب والاستعداد في رجب لرمضان، ودخل شعبان والناس عنه غافلة.
ولنا مع هذا الشهر المبارك وقفات ننظر فيها حال رسول الله صلى الله عليه وسلم وحال سلف الأمة، الذين أمرنا بالاقتداء بهم، مع ذكر بعض فضائله وأحكامه.
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال : ((ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم)) [رواه النسائي].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله يصوم ولا يفطر حتى نقول: ما في نفس رسول الله أن يفطر العام، ثم يفطر فلا يصوم حتى نقول: ما في نفسه أن يصوم العام، وكان أحب الصوم إليه في شعبان، [رواه الإمام أحمد].
ومن شدة محافظته صلى الله عليه وسلم على الصوم في شعبان أن أزواجه رضي الله عنهن، كن يقلن أنه يصوم شعبان كله، مع أنه صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شهر غير رمضان، فهذه عائشة رضي الله عنها وعن أبيها تقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان. [رواه البخاري ومسلم].
وفي رواية عن النسائي والترمذي قالت: ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في شهر أكثر صياما منه في شعبان، كان يصومه إلا قليلا، بل كان يصومه كله، وفي رواية لأبى داود قالت: كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان، ثم يصله برمضان. وهذه أم سلمة رضي الله عنها تقول: ((ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان)).
ولشدة معاهدته صلى الله عليه وسلم للصيام في شعبان، قال بعض أهل العلم: إن صيام شعبان أفضل من سائر الشهور، وإن كان قد ورد النص أن شهر الله المحرم هو أفضل الصيام بعد رمضان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل)) [رواه مسلم].
وعند النسائي بسند صحيح عن جندب بن سفيان رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن أفضل الصلاة بعد المفروضة الصلاة في جوف الليل، وأفضل الصيام بعد رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم)).
وذكر أهل العلم حكما في تفضيل التطوع بالصيام في شعبان على غيره من الشهور: منها: أن أفضل التطوع ما كان قريبا من رمضان قبله وبعده، وذلك يلتحق بصيام رمضان، لقربه منه، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها، فيلتحق بالفرائض في الفضل، وهي تكملة لنقص الفرائض، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالنسبة للصلاة، فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بعد منه، ولذلك فإنك تجد رمضان يسبق بالصيام من شعبان والاستكثار منه ثم بعد انقضاء رمضان يسن صيام ست من شوال، فهي كالسنن الرواتب التي قبل وبعد الصلاة المفروضة.
ومن الحكم كذلك في الإكثار من صيام شعبان: ما تضمنه حديث أسامة بن زيد المتقدم ذكره وفيه قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ فبين له صلى الله عليه وسلم سبب ذلك فقال له: ((ذاك شهر يغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان)) وماذا أيضا؟ قال: ((وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم)).
إن هذا الحديث تضمن معنيين مهمين: أحدهما: أنه شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان. وثانيهما: أن الأعمال ترفع وتعرض على رب العالمين، فأما كون شعبان تغفل الناس فيه عنه، فإن ذلك بسبب أنه بين شهرين عظيمين، وهما الشهر الحرام رجب، وشهر الصيام رمضان، فاشتغل الناس بهما عنه، فصار مغفولا عنه، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر محرم، وهذا ليس بصحيح، فإن صيام شعبان أفضل من صيام رجب للأحاديث المتقدمة.
وفي قوله: ((يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان)) إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو حتى الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه إما مطلقا أو الخصوصية فيه، لا يتفطن لها أكثر الناس، فيشتغلون بالمشهور عندهم عنه، ويفوتون تحصيل فضيلة ما ليس بمشهور عندهم، ولما كان الناس يشتغلون بغير شعبان عن شعبان فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعمره بالطاعة وبالصيام، ويقول لأسامه لما رآه مستفهما عن سبب الإكثار من الصيام في شعبان، ذاك شهر يغفل الناس فيه عنه بين رجب ورمضان، ولذلك قال أهل العلم: وهذه لفتة فتنبه لها يا عبد الله قالوا: هذا فيه دليل على استحباب عمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة، وأن ذلك محبوب لله عز وجل، ولذا كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون: هي ساعة غفلة، وكذلك فإن النبي صلى الله عليه وسلم فضل القيام في وسط الليل لشمول الغفلة لأكثر الناس فيه عن الذكر كما قال: ((إن افضل الصلاة بعد المفروضة الصلاة في جوف الليل))
ولهذا المعنى كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد أن يؤخر العشاء لنصف الليل، وإنما علل ترك ذلك لخشية المشقة على الناس، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء الآخرة، فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده، فلا ندري أشيء شغله في أهل، أو غير ذلك؟ فقال حين خرج: ((انكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة)) [رواه مسلم].
وفي رواية: ((ما ينتظرها أحد من أهل الأرض غيركم)) وفي هذا إشارة إلى فضيلة التفرد بالذكر في وقت من الأوقات لا يوجد فيه ذاكر ولاستيلاء الغفلة على الناس ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القران، ليحصل التأهب لتلقي رمضان وتتروض النفوس بذلك على طاعة الرحمن، ولهذه المعاني المتقدمة وغيرها كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الصيام في هذا الشهر المبارك، ويغتنم وقت غفلة الناس وهو من؟ هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ولذلك فإن السلف كان يجدّون في شعبان، ويتهيأون فيه لرمضان
قال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهر القراء. وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القران، قال أبو بكر البلخي: شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع، وقال أيضا: مثل شهر رجب كالريح، ومثل شعبان مثل الغيم، ومثل رمضان مثل المطر، ومن لم يزرع ويغرس في رجب، ولم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان، وها قد مضى رجب فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان، هذا حال نبيك وحال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك، فما هو موقعك من هذه الأعمال والدرجات: مضى رجب وما أحسنت فيـه وهذا شهر شـعبان المبـارك فيـا من ضيع الأوقـات جهلا بحرمتها أفق واحـذر بواركفسـوف تفـارق اللذات قهـرا ويخلى الموت قهرا منك داركتدارك ما استطعت من الخطايا بتوبة مخلص واجعل مـدارك على طلب السـلامة من جحيم فخير ذوي الجرائم من تدارك
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن)) [رواه الطبراني وابن حبان وهو حديث صحيح]. ولنا مع هذا الحديث الذي يتعلق بالنصف من شعبان أربع وقفات مهمة:
الأولى: أن الله يغفر فيها لكل عباده إلا المشرك فتفقد نفسك يا عبد الله، وفتش باطنها، فلعلك أن تكون مبتلى بشيء من هذه الشركيات المنتشرة في الأمة، ولا تظنن بنفسك خيرا بل فاتهمها في جانب الله وفي تقصيرها، ولا تقل أني بريء من الشركيات، ولا يمكن أن أقع فيها، ويكفى أنني أعيش في بلد التوحيد، فإن هذا غرور وجهل منك، إذا كان أبو الأنبياء وإمام الحنفاء خليل الرحمن يخشى على نفسه الشرك، بل يخشى على نفسه وعلى بنيه عبادة الأصنام، قال الله تعالى عن إبراهيم عليه السلام: واجنبني وبنيّ أن نعبد الأصنام وقد بين إبراهيم ما يوجب الخوف من ذلك فقال: رب انهن أضللن كثيراً من الناس .قال إبراهيم التيمي: من يأمن البلاء بعد إبراهيم؟ فلا يأمن الوقوع في الشرك إلا من هو جاهل به، وبما يخلصه منه، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فسئل عنه؟ فقال: الرياء))
الوقفة الثانية: خطورة الشحناء والبغضاء بين الناس، وأن الله لا يغفر للمتشاحنين، والشحناء هي: حقد المسلم على أخيه المسلم بغضا له لهوى في نفسه، لا لغرض شرعي ومندوحة دينية، فهذه تمنع المغفرة في أكثر أوقات المغفرة والرحمة، كما في صحيح مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه مرفوعا: ((تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: انظروا هذين حتى يصطلحا))، وقد وصف الله المؤمنين عموما بأنهم يقولون: ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم . قال بعض السلف: أفضل الأعمال سلامة الصدور وسخاوة النفوس والنصيحة للأمة وبهذه الخصال بلغ من بلغ، وسيد القوم من يصفح ويعفو، فأقِل يا عبد الله حتى تُقال.
الوقفة الثالثة: إحياء بعض الناس لليلة النصف من شعبان، وبعضهم يصليها في جماعة ويحتفلون بأشياء وربما زينوا بيوتهم، وكل هذا من البدع المحدثة التي لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحبه ولا تابعوهم، وهم الحجة لمن أراد سواء السبيل وما ثبت في هذه الليلة من فضل هو ما قدمناه من أنك يجب عليك أن تحقق التوحيد الواجب، وتنأى بنفسك عن الشرك، وأن تصفح وتعفوا عمن بينك وبينه عداوة وشحناء، أما إحداث البدع في هذه الليلة فإن أهلها هم أولى الناس بالبعد عن رحمة الله، وأن ينظروا هم حتى يتوبوا من بدعتهم.
لوقفة الرابعة: أن لا يصوم الإنسان بعد منتصف شعبان بنية استقبال رمضان وحتى يحتاط لشهر رمضان بزعمه فإن هذا من التنطع والغلو في الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا انتصف شعبان فلا تصوموا حتى رمضان)) فهذا الحديث وما في معناه للمتنطعين والمتشددين الذين يستقبلون رمضان بالصيام بنية الاحتياط لرمضان، فهذا منهي عنه، ولا يدخل في هذا أن يصوم الإنسان ما كان معتادا له من صيام الاثنين والخميس مثلا، أو ثلاثة أيام من كل شهر، أو القضاء، أو النذر. وما له تعلق بهذا أيضا، حرمة صيام يوم الشك قال عمار بن ياسر رضي الله عنه: من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى أبا القاسم. ويوم الشك هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أو من شعبان و هو يوم الثلاثين، فيحرم صومه بنية الاحتياط قال: صلى الله عليه وسلم: ((لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين إلا من كان يصوم صوما فليصمه))
فهذا في الرجل الذي له عادة ويصومه بنية التطوع لا بنية الفرض، وأنه من رمضان أو بنية الاحتياط، فالنية هي الفيصل هنا، ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)). اللهم إننا نسألك رحمة تهدي بها قلوبنا
.فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وها قد مضى أيها الأحبة شهر رجب، ودخل شعبان، وفاز من فاز بالتقرب والاستعداد في رجب لرمضان، ودخل شعبان والناس عنه غافلة.
ولنا مع هذا الشهر المبارك وقفات ننظر فيها حال رسول الله صلى الله عليه وسلم وحال سلف الأمة، الذين أمرنا بالاقتداء بهم، مع ذكر بعض فضائله وأحكامه.
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال : ((ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم)) [رواه النسائي].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله يصوم ولا يفطر حتى نقول: ما في نفس رسول الله أن يفطر العام، ثم يفطر فلا يصوم حتى نقول: ما في نفسه أن يصوم العام، وكان أحب الصوم إليه في شعبان، [رواه الإمام أحمد].
ومن شدة محافظته صلى الله عليه وسلم على الصوم في شعبان أن أزواجه رضي الله عنهن، كن يقلن أنه يصوم شعبان كله، مع أنه صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شهر غير رمضان، فهذه عائشة رضي الله عنها وعن أبيها تقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان. [رواه البخاري ومسلم].
وفي رواية عن النسائي والترمذي قالت: ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في شهر أكثر صياما منه في شعبان، كان يصومه إلا قليلا، بل كان يصومه كله، وفي رواية لأبى داود قالت: كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان، ثم يصله برمضان. وهذه أم سلمة رضي الله عنها تقول: ((ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان)).
ولشدة معاهدته صلى الله عليه وسلم للصيام في شعبان، قال بعض أهل العلم: إن صيام شعبان أفضل من سائر الشهور، وإن كان قد ورد النص أن شهر الله المحرم هو أفضل الصيام بعد رمضان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل)) [رواه مسلم].
وعند النسائي بسند صحيح عن جندب بن سفيان رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن أفضل الصلاة بعد المفروضة الصلاة في جوف الليل، وأفضل الصيام بعد رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم)).
وذكر أهل العلم حكما في تفضيل التطوع بالصيام في شعبان على غيره من الشهور: منها: أن أفضل التطوع ما كان قريبا من رمضان قبله وبعده، وذلك يلتحق بصيام رمضان، لقربه منه، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها، فيلتحق بالفرائض في الفضل، وهي تكملة لنقص الفرائض، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالنسبة للصلاة، فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بعد منه، ولذلك فإنك تجد رمضان يسبق بالصيام من شعبان والاستكثار منه ثم بعد انقضاء رمضان يسن صيام ست من شوال، فهي كالسنن الرواتب التي قبل وبعد الصلاة المفروضة.
ومن الحكم كذلك في الإكثار من صيام شعبان: ما تضمنه حديث أسامة بن زيد المتقدم ذكره وفيه قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ فبين له صلى الله عليه وسلم سبب ذلك فقال له: ((ذاك شهر يغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان)) وماذا أيضا؟ قال: ((وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم)).
إن هذا الحديث تضمن معنيين مهمين: أحدهما: أنه شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان. وثانيهما: أن الأعمال ترفع وتعرض على رب العالمين، فأما كون شعبان تغفل الناس فيه عنه، فإن ذلك بسبب أنه بين شهرين عظيمين، وهما الشهر الحرام رجب، وشهر الصيام رمضان، فاشتغل الناس بهما عنه، فصار مغفولا عنه، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر محرم، وهذا ليس بصحيح، فإن صيام شعبان أفضل من صيام رجب للأحاديث المتقدمة.
وفي قوله: ((يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان)) إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو حتى الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه إما مطلقا أو الخصوصية فيه، لا يتفطن لها أكثر الناس، فيشتغلون بالمشهور عندهم عنه، ويفوتون تحصيل فضيلة ما ليس بمشهور عندهم، ولما كان الناس يشتغلون بغير شعبان عن شعبان فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعمره بالطاعة وبالصيام، ويقول لأسامه لما رآه مستفهما عن سبب الإكثار من الصيام في شعبان، ذاك شهر يغفل الناس فيه عنه بين رجب ورمضان، ولذلك قال أهل العلم: وهذه لفتة فتنبه لها يا عبد الله قالوا: هذا فيه دليل على استحباب عمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة، وأن ذلك محبوب لله عز وجل، ولذا كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون: هي ساعة غفلة، وكذلك فإن النبي صلى الله عليه وسلم فضل القيام في وسط الليل لشمول الغفلة لأكثر الناس فيه عن الذكر كما قال: ((إن افضل الصلاة بعد المفروضة الصلاة في جوف الليل))
ولهذا المعنى كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد أن يؤخر العشاء لنصف الليل، وإنما علل ترك ذلك لخشية المشقة على الناس، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء الآخرة، فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده، فلا ندري أشيء شغله في أهل، أو غير ذلك؟ فقال حين خرج: ((انكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة)) [رواه مسلم].
وفي رواية: ((ما ينتظرها أحد من أهل الأرض غيركم)) وفي هذا إشارة إلى فضيلة التفرد بالذكر في وقت من الأوقات لا يوجد فيه ذاكر ولاستيلاء الغفلة على الناس ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القران، ليحصل التأهب لتلقي رمضان وتتروض النفوس بذلك على طاعة الرحمن، ولهذه المعاني المتقدمة وغيرها كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الصيام في هذا الشهر المبارك، ويغتنم وقت غفلة الناس وهو من؟ هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ولذلك فإن السلف كان يجدّون في شعبان، ويتهيأون فيه لرمضان
قال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهر القراء. وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القران، قال أبو بكر البلخي: شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع، وقال أيضا: مثل شهر رجب كالريح، ومثل شعبان مثل الغيم، ومثل رمضان مثل المطر، ومن لم يزرع ويغرس في رجب، ولم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان، وها قد مضى رجب فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان، هذا حال نبيك وحال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك، فما هو موقعك من هذه الأعمال والدرجات: مضى رجب وما أحسنت فيـه وهذا شهر شـعبان المبـارك فيـا من ضيع الأوقـات جهلا بحرمتها أفق واحـذر بواركفسـوف تفـارق اللذات قهـرا ويخلى الموت قهرا منك داركتدارك ما استطعت من الخطايا بتوبة مخلص واجعل مـدارك على طلب السـلامة من جحيم فخير ذوي الجرائم من تدارك
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن)) [رواه الطبراني وابن حبان وهو حديث صحيح]. ولنا مع هذا الحديث الذي يتعلق بالنصف من شعبان أربع وقفات مهمة:
الأولى: أن الله يغفر فيها لكل عباده إلا المشرك فتفقد نفسك يا عبد الله، وفتش باطنها، فلعلك أن تكون مبتلى بشيء من هذه الشركيات المنتشرة في الأمة، ولا تظنن بنفسك خيرا بل فاتهمها في جانب الله وفي تقصيرها، ولا تقل أني بريء من الشركيات، ولا يمكن أن أقع فيها، ويكفى أنني أعيش في بلد التوحيد، فإن هذا غرور وجهل منك، إذا كان أبو الأنبياء وإمام الحنفاء خليل الرحمن يخشى على نفسه الشرك، بل يخشى على نفسه وعلى بنيه عبادة الأصنام، قال الله تعالى عن إبراهيم عليه السلام: واجنبني وبنيّ أن نعبد الأصنام وقد بين إبراهيم ما يوجب الخوف من ذلك فقال: رب انهن أضللن كثيراً من الناس .قال إبراهيم التيمي: من يأمن البلاء بعد إبراهيم؟ فلا يأمن الوقوع في الشرك إلا من هو جاهل به، وبما يخلصه منه، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فسئل عنه؟ فقال: الرياء))
الوقفة الثانية: خطورة الشحناء والبغضاء بين الناس، وأن الله لا يغفر للمتشاحنين، والشحناء هي: حقد المسلم على أخيه المسلم بغضا له لهوى في نفسه، لا لغرض شرعي ومندوحة دينية، فهذه تمنع المغفرة في أكثر أوقات المغفرة والرحمة، كما في صحيح مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه مرفوعا: ((تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: انظروا هذين حتى يصطلحا))، وقد وصف الله المؤمنين عموما بأنهم يقولون: ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم . قال بعض السلف: أفضل الأعمال سلامة الصدور وسخاوة النفوس والنصيحة للأمة وبهذه الخصال بلغ من بلغ، وسيد القوم من يصفح ويعفو، فأقِل يا عبد الله حتى تُقال.
الوقفة الثالثة: إحياء بعض الناس لليلة النصف من شعبان، وبعضهم يصليها في جماعة ويحتفلون بأشياء وربما زينوا بيوتهم، وكل هذا من البدع المحدثة التي لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحبه ولا تابعوهم، وهم الحجة لمن أراد سواء السبيل وما ثبت في هذه الليلة من فضل هو ما قدمناه من أنك يجب عليك أن تحقق التوحيد الواجب، وتنأى بنفسك عن الشرك، وأن تصفح وتعفوا عمن بينك وبينه عداوة وشحناء، أما إحداث البدع في هذه الليلة فإن أهلها هم أولى الناس بالبعد عن رحمة الله، وأن ينظروا هم حتى يتوبوا من بدعتهم.
لوقفة الرابعة: أن لا يصوم الإنسان بعد منتصف شعبان بنية استقبال رمضان وحتى يحتاط لشهر رمضان بزعمه فإن هذا من التنطع والغلو في الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا انتصف شعبان فلا تصوموا حتى رمضان)) فهذا الحديث وما في معناه للمتنطعين والمتشددين الذين يستقبلون رمضان بالصيام بنية الاحتياط لرمضان، فهذا منهي عنه، ولا يدخل في هذا أن يصوم الإنسان ما كان معتادا له من صيام الاثنين والخميس مثلا، أو ثلاثة أيام من كل شهر، أو القضاء، أو النذر. وما له تعلق بهذا أيضا، حرمة صيام يوم الشك قال عمار بن ياسر رضي الله عنه: من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى أبا القاسم. ويوم الشك هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أو من شعبان و هو يوم الثلاثين، فيحرم صومه بنية الاحتياط قال: صلى الله عليه وسلم: ((لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين إلا من كان يصوم صوما فليصمه))
فهذا في الرجل الذي له عادة ويصومه بنية التطوع لا بنية الفرض، وأنه من رمضان أو بنية الاحتياط، فالنية هي الفيصل هنا، ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)). اللهم إننا نسألك رحمة تهدي بها قلوبنا
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
سأصنع توقيع بنفسي للشهر العزيز و راح تقوميه لي شخصيا .
أعدك أن يكون جاهزا قبل الشهر الفضيل
أعدك أن يكون جاهزا قبل الشهر الفضيل
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
بوضعت تواقيع خاصة برمضان الكريم نبدأ نغير التواقيع من الأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عدل سابقا من قبل سلمى في 16.08.09 15:19 عدل 1 مرات
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
هلاا بأخي أمين
يصرني ذلك أنا بإنتظار مشاركتك
يصرني ذلك أنا بإنتظار مشاركتك
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
مباركـــــــ علينا وعليكم شهر رمضان المعظم
إن شاء الله يحل علينا بالصحة والمغفرة وزيادة الأجر ومحو السيئات
رمضان كريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن شاء الله يحل علينا بالصحة والمغفرة وزيادة الأجر ومحو السيئات
رمضان كريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم ان كانت حياتي طاعة خالصة لك فزدني منها و ان كانت العكس فعجل من نهايتي .
اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار
اللهم ان كانت حياتي طاعة خالصة لك فزدني منها و ان كانت العكس فعجل من نهايتي .
اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأمين
اللهم بارك لنا في هذا الشهر الفضيل يا أرحم الراحمين
اللهم بارك لنا في هذا الشهر الفضيل يا أرحم الراحمين
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
mona2010- مشرفة عامة ومديرة نادي الإيجابية
-
المساهمات : 5055
النقاط : -654
التقيم : 49
السن : 43
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
ياللى عصيت ربنا فعمرك شهور وشهور
قرب عليك شهرنا شهر الرضا والنور
اوعك تضيع يوم تفضل عليه محسور
رمضان ده شهر الخير بيصلح المكسور
اوعاك تسيب نفسك تغرقك فى بحور
تعبد يومين بعدهم ترجع تلف تدور
ساعتها تخسر رحمته رحمة عزيز وغفور
وماتلومش غير نفسك رفضت تشوف النور
قرب عليك شهرنا شهر الرضا والنور
اوعك تضيع يوم تفضل عليه محسور
رمضان ده شهر الخير بيصلح المكسور
اوعاك تسيب نفسك تغرقك فى بحور
تعبد يومين بعدهم ترجع تلف تدور
ساعتها تخسر رحمته رحمة عزيز وغفور
وماتلومش غير نفسك رفضت تشوف النور
mona2010- مشرفة عامة ومديرة نادي الإيجابية
-
المساهمات : 5055
النقاط : -654
التقيم : 49
السن : 43
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
بارك الله فيك منى ورمضانك كريم كل عام وأنت بخير
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
شهر القرآن
قد أتاكم شهر عظيم مبارك ألا وهو شهر رمضان فمبارك علينا وعليكم قدوم هذا الشهر العظيم
شهر الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن
شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان
شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات
شهر تُجاب فيه الدعوات وترفع الدرجات وتُغفر فيه السيئات
شهر يجود الله فيه سبحانه على عباده بأنواع الكرامات ويجزل فيه لأوليائه العطيات
شهر جعل الله سبحانه وتعالى صيامه أحد أركان الإسلام
كان المسلمون يفرحون بقدوم رمضان ويستقبلونه بكل حفاوة وبهجة وسرور، وقد ورد
عن السلف أنهم كانوا يسألون الله ستة أشهر قبل رمضان أن يبلغهم رمضان ليدركوا ما فيه
من الخير والفضل.
فصيام رمضان فريضة محكمة ، وهو عبادة عظيمة لها أثرها في تربية العقول والأرواح
وتهذيب النفس وحملها على الأخلاق الكريمة
وقد فرض الله على عباده صيام شهر رمضان في القرآن الكريم في قوله تعالى
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان
فمن شهد منكم الشهر فليصمه
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
بُني الإسلام على خمس . شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله .
وإقام الصلاة . وإيتاء الزكاة . وحج البيت . وصوم رمضان
حديث صحيح رواه مسلم
وهذا بعض ما ورد في فضل رمضان
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه
حديث صحيح متفق عليه ( رواه البخاري ومسلم والنسائي وابو داود)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغُلَّقت أبواب النار وصُفِّدت الشياطين
حديث صحيح رواه مسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف إلى ما شاء الله
يقول الله إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به يدع شهوته وطعامه من أجلي
للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه ولخلوف فم الصائم أطيب
عند الله من ريح المسك
حديث صحيح رواه ابن ماجه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إذا كانت أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار
فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ونادى مناد يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة
حديث صحيح رواه ابن ماجه
وعن أبي سلمة بن عبدالرحمن بن عوف عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من صامه وقامه إيمانا واحتسابا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
حديث صحيح رواه ابن ماجه
رمضاااااااااان كريم
قد أتاكم شهر عظيم مبارك ألا وهو شهر رمضان فمبارك علينا وعليكم قدوم هذا الشهر العظيم
شهر الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن
شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان
شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات
شهر تُجاب فيه الدعوات وترفع الدرجات وتُغفر فيه السيئات
شهر يجود الله فيه سبحانه على عباده بأنواع الكرامات ويجزل فيه لأوليائه العطيات
شهر جعل الله سبحانه وتعالى صيامه أحد أركان الإسلام
كان المسلمون يفرحون بقدوم رمضان ويستقبلونه بكل حفاوة وبهجة وسرور، وقد ورد
عن السلف أنهم كانوا يسألون الله ستة أشهر قبل رمضان أن يبلغهم رمضان ليدركوا ما فيه
من الخير والفضل.
فصيام رمضان فريضة محكمة ، وهو عبادة عظيمة لها أثرها في تربية العقول والأرواح
وتهذيب النفس وحملها على الأخلاق الكريمة
وقد فرض الله على عباده صيام شهر رمضان في القرآن الكريم في قوله تعالى
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان
فمن شهد منكم الشهر فليصمه
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
بُني الإسلام على خمس . شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله .
وإقام الصلاة . وإيتاء الزكاة . وحج البيت . وصوم رمضان
حديث صحيح رواه مسلم
وهذا بعض ما ورد في فضل رمضان
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه
حديث صحيح متفق عليه ( رواه البخاري ومسلم والنسائي وابو داود)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغُلَّقت أبواب النار وصُفِّدت الشياطين
حديث صحيح رواه مسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف إلى ما شاء الله
يقول الله إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به يدع شهوته وطعامه من أجلي
للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه ولخلوف فم الصائم أطيب
عند الله من ريح المسك
حديث صحيح رواه ابن ماجه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إذا كانت أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار
فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ونادى مناد يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة
حديث صحيح رواه ابن ماجه
وعن أبي سلمة بن عبدالرحمن بن عوف عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من صامه وقامه إيمانا واحتسابا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
حديث صحيح رواه ابن ماجه
رمضاااااااااان كريم
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام و أنتم بخيــر . . . مبارك عليكـــم الشهــر
اللَّهُمَّ اجْعَلْ الْمَوْتَ خَيْرَ غائِبٍ نَنْتَظِرُهُ، وَالقَبْرَ خَيْرَ بَيْتٍ نَعْمُرُه، وَاجْعَلْ ما بَعْدَهُ خَيْراً لَنا مِنْهُ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! إِلَهَنا.. حَكَمْتَ عَلَى عِبَادِكَ بِالْمَوْتِ، فَما لأَحَدٍ عَنْهُ مَحِيصٌ وَلاَ مَحِيدٌ! أوْحَشَ الْمَنازِلَ مِنْ أَقْمَارِهَا، وَنَفَّرَ طُيُورَ الأَوْكَارِ مِنْ أَوْكَارِهَا، وَعَوَّضَهُمْ عَنْ لَذَّةِ العَيْشِ بِالتَّنْغِيصِ، فَسُبْحَانَ مَنْ لَهُ البَقَاءُ! سُبْحَانَ مَنْ لَهُ الدَّوَامُ! سُبْحَانَ مَنْ أَذَلَّ بِالْمَوْتِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ! سُبْحَانَ مَنْ قَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ، وَأَخْرَجَهُمْ مِنْ سَعَةِ الدُّورِ إِلَى ضِيقِ القُبُورِ! وَأَسْكَنَهُمْ اللُّحُودَ، وَعَفَّرَ وُجُوهَهُمْ بِالتُّرابِ وَالصَّعِيدِ! اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنا سَكَراتِ الْمَوْتِ، وَذَكِّرْنا النُّطْقَ بِالشَّهادَةِ إِذا يَبِسَ مِنّا اللِّسانُ، وَبَرَدَتْ القَدَمانِ، وَجَفَّتْ العَيْنانِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُبَشَّرُ عِنْدَ الْمَوْتِ بِرَوْحٍ وَرَيْحانٍ، وَرَبٍّ رَاضٍِ غَيْرِ غَضْبانِ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وزِد وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وسلِم.
كل عام و أنتم بخيــر . . . مبارك عليكـــم الشهــر
اللَّهُمَّ اجْعَلْ الْمَوْتَ خَيْرَ غائِبٍ نَنْتَظِرُهُ، وَالقَبْرَ خَيْرَ بَيْتٍ نَعْمُرُه، وَاجْعَلْ ما بَعْدَهُ خَيْراً لَنا مِنْهُ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! إِلَهَنا.. حَكَمْتَ عَلَى عِبَادِكَ بِالْمَوْتِ، فَما لأَحَدٍ عَنْهُ مَحِيصٌ وَلاَ مَحِيدٌ! أوْحَشَ الْمَنازِلَ مِنْ أَقْمَارِهَا، وَنَفَّرَ طُيُورَ الأَوْكَارِ مِنْ أَوْكَارِهَا، وَعَوَّضَهُمْ عَنْ لَذَّةِ العَيْشِ بِالتَّنْغِيصِ، فَسُبْحَانَ مَنْ لَهُ البَقَاءُ! سُبْحَانَ مَنْ لَهُ الدَّوَامُ! سُبْحَانَ مَنْ أَذَلَّ بِالْمَوْتِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ! سُبْحَانَ مَنْ قَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ، وَأَخْرَجَهُمْ مِنْ سَعَةِ الدُّورِ إِلَى ضِيقِ القُبُورِ! وَأَسْكَنَهُمْ اللُّحُودَ، وَعَفَّرَ وُجُوهَهُمْ بِالتُّرابِ وَالصَّعِيدِ! اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنا سَكَراتِ الْمَوْتِ، وَذَكِّرْنا النُّطْقَ بِالشَّهادَةِ إِذا يَبِسَ مِنّا اللِّسانُ، وَبَرَدَتْ القَدَمانِ، وَجَفَّتْ العَيْنانِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُبَشَّرُ عِنْدَ الْمَوْتِ بِرَوْحٍ وَرَيْحانٍ، وَرَبٍّ رَاضٍِ غَيْرِ غَضْبانِ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وزِد وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وسلِم.
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
رمضانكم كريم وكل عام وأنت بأف خير يا رب
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
:rtt:
صح صيامكم,,
وصح فطوركم,,
وأوعاكم تنسو التراويح,,
مابدي تضيع فرصة تراويح اليوم من حدا
أمنكم الله..
:rtt:
صح صيامكم,,
وصح فطوركم,,
وأوعاكم تنسو التراويح,,
مابدي تضيع فرصة تراويح اليوم من حدا
أمنكم الله..
:rtt:
louiza- مشرفة فئتي كلية العلوم والتكنولوجيا والإشراقة الخاصة
-
المساهمات : 7171
النقاط : -2764
التقيم : 48
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
:)
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
حــــلـــــــــو
ياللى عصيت ربنا فعمرك شهور وشهور
قرب عليك شهرنا شهر الرضا والنور
اوعك تضيع يوم تفضل عليه محسور
رمضان ده شهر الخير بيصلح المكسور
اوعاك تسيب نفسك تغرقك فى بحور
تعبد يومين بعدهم ترجع تلف تدور
ساعتها تخسر رحمته رحمة عزيز وغفور
وماتلومش غير نفسك رفضت تشوف النور
ياللى عصيت ربنا فعمرك شهور وشهور
قرب عليك شهرنا شهر الرضا والنور
اوعك تضيع يوم تفضل عليه محسور
رمضان ده شهر الخير بيصلح المكسور
اوعاك تسيب نفسك تغرقك فى بحور
تعبد يومين بعدهم ترجع تلف تدور
ساعتها تخسر رحمته رحمة عزيز وغفور
وماتلومش غير نفسك رفضت تشوف النور
فيصل- مشرف فئة من هنا وهناك
-
المساهمات : 28248
النقاط : 10054
التقيم : 50
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
مٌآُهمُنُيُ كثــر آلحُـْـكُي وآلمـْعـآُنـُدْ ..
مُآُدْآمُ فْيُ رْآُسْيُ ْشُيْ .. [ لُآزُمُ ُآسْوُيـُهُ ..!!
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
الله يا فيصل كلمات حلوة
مشكور خيووووووووو
مشكور خيووووووووو
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4689
التقيم : 13
السن : 32
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف حالكم يا أحلى إخوة ورفقة
أريد أن أفتح الحوار معكم
حول يومياتكم برمضان
كيف تقضون أوقاتكم؟
كيف حالكم يا أحلى إخوة ورفقة
أريد أن أفتح الحوار معكم
حول يومياتكم برمضان
كيف تقضون أوقاتكم؟
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته مالي
تمام الحمد لله
نحط الرحال هنا وهناك صيام,, قيام,, قرآن,, أذكار,, مطبخ... وغيره هههه
كيف الأحوال معاكي؟
كيف الأحوال مع الكل؟
جاري تقديم برنامج كثيير مهم في هذا النطاق
جاري كتابة الموضوع..
louiza- مشرفة فئتي كلية العلوم والتكنولوجيا والإشراقة الخاصة
-
المساهمات : 7171
النقاط : -2764
التقيم : 48
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
:)
رد: لمة رمضان أو القعدة الرمضانية
أهلا أهلا اختي لويزا
صيامك مقبول وذنبك مغفور إن شاء الله
أهااا.. متشوقة لمعرفة البرنامج
شخصيا يومياتي مثل يوميات أغلب الفتيات الجزائريات
الصباح الشغل وبعد الظهيرة إعداد الطعام وتنسيق المائدة ومن ثم الافطار وبعدها صلاة التراويح بالمسجد
وبعدها السهر لبعض الوقت مع الأهل والاحباب
وطبعا بين كل هذا الصلاة والتلاوة والاستماع للقرآن الكريم
الحمد لله.. في هذا العام اعتزلت متابعة المسلسلات في هذا الشهر الفضيل
وما أرى من التلفاز يكون في الوقت الذي امضيه بالمطبخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14.02.23 10:46 من طرف r brigad
» :)*"ملتقى الأعضاء"*(:
11.05.19 23:40 من طرف BRAD
» اسال عن الجميع
11.05.19 23:38 من طرف BRAD
» يلا ثقافة احمد الشقيري .. تعال هنا
22.04.16 10:03 من طرف فـارس بـلاجـواد
» السلام عليكم
07.10.15 16:31 من طرف r brigad
» برنامج حسابات
09.07.15 12:28 من طرف hebadexef
» بالصور: أفضل برنامج لتعلم الانجليزية للهواتف الذكية
12.02.15 10:10 من طرف طلال احمد الشيخ
» دورة تدريبية في مراقبة المخزون
16.09.14 18:08 من طرف عابر سبيل
» حقائق رقمية مذهلة في سورة الناس
20.04.14 15:26 من طرف ines
» تعلم تحدث الإنجليزية بطريقة جيدة وممتعة
23.01.14 0:54 من طرف نبع الورود
» ادارة المخاطر المالية
12.12.13 20:43 من طرف عابر سبيل
» اساليبي الاستثماربالصنديق الاستثمارية
23.11.13 9:31 من طرف عابر سبيل