طريفة قصيرة تحتاج للتأمل ولتأويلاتكم

السلام عليكم

دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف .
وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي...

انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.
قال الفتى: "سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟
... أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".
قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .

أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في المدينة "
و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...
تبسم الفتى و أقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحلء الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية،
وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.
أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا.

مارأيكم في الطفل؟
ومذا نستفيد من هذه القصة؟

samir_siari كتب:القصة معبرة جدا.. وأظن أن فيها صفعة لنا نحن الشباب، بدءً مني، لكي نفيق من سباتنا العميق.. شكرا جنرال.

العفو أخي
ونتمنى نحن أبناء هذا الجيل والجيل القادم أن نتحلى بصفة الإثقان للعمل لنقوم بتغيير ماأفسده الدهر رغم أن جيلينا هم أكبر فساد للدهر
وحق فينا أننا نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

شكرا لمرورك

هههههههههه طفل مهبول هل انت متأكد أنك لا تعرفه خخخخخ......أمزح
قصة معبرة و فيها ما نعيشه كل يوم شكرا لك

amouna كتب:هههههههههه طفل مهبول هل انت متأكد أنك لا تعرفه خخخخخ......أمزح
قصة معبرة و فيها ما نعيشه كل يوم شكرا لك

أعرفه إنه أخوك الأصغر هههه

تسلمي على المرور

ههههههههههه و الله انا قصدت ان الطفل هو انت لا تنكر ههههههههههه
شكرا مرة أخرى

هههه
العفو

قصة لها معني ما لو مثيل واصل الاجتهاد مشكورررررر

العفو

شكرا لانك تذكرنا بلاخلاق

العفو