كانت هناك...!
+7
r brigad
روتانا
louiza
Enrique
سلمى
samir_siari
زاد الروح
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كانت هناك...!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذات مساء خريفي هادئ...والقمر بدر والأشجار تهدر دموعها ورقٌ مصفر
ونسماتٌ رقيقة تداعب الورق الساقط كما لو كانت تواسيه بعد موته ...
وعلى نفس الشارع الذي رسمت ملامح طفولتي عليه وكتبت أروع ذكرياتي مع أصدقائي
سرت بعد غياب طال كثيراً عندما سافرت لدراسة خارج البلاد ...
أضحك تارة...وأبكي أخرى ...
تلك هي شجرة التفاح التي لطالما سرق منها صديقي سعد
وتلك الزاوية شهدت عهد صداقتنا عندما عاهدنا أنفسنا بأن نبقى أصدقاء طول العمر
وبقينا...
عند المنعطف رأيت ما أثار أستغرابي ...توجهت إلى المنعطف وقبل وصولي بقليل
أدركت تلك الطفولة أنني أتوجه نحوها ...خافت لكنها لم تهرب
يا لبراءة الأطفال خافت وأكتفت بالبكاء ولم تفكر بالهرب ...أم أنني لست ممن يهرب منهم الأطفال ؟
اقتربت منها وبصوتي الهادئ قلت لها :
_لا تخافي يا صغيرتي...لن اؤذيك...ما اسمك
_سـ سـ سـ ...وأنفجرت بالبكاء من جديد
_لماذا تبكين ، هل تخافين مني ؟
_أمي حذرتني من الغرباء وببراءة الكون أجابتني
_حسناً ما اسمك ؟
_سعاد...
ما أجمله من اسم وما اجمل ملامحها المرسومة على وجهها الصغير...
_وماذا تلعبين يا سعاد...
_ألعب فراشة...
ضحكت وضحكت كما لم أضحك من قبل
_علميني اللعبة يا سعاد لألعبها معك..
بخجل الطفولة قالت لي
_لكنك لم تخبرني باسمك سيدي...
سيدي ...طفلة كـ الملائكة تناديني بسيدي ...شعرت بأنني أملك الدنيا وما فيها
وبأنني اصبحت سيد الكون أيضاً...
_اسمي أحمد ولا تناديني بسيدي هل اتفقنا
ضحكت وكانت ضحكاتها علاج لكل داء ،كنزٌ لمن يبحث عن الكنز
_حسناً اخبريني كيف ألعب الفراشة ولنلعبها سوياً
بدأت تعلمني لكنها لم تدرك أي سحر سحرتني به تلك الطفلة ...كانت هي الفراشة والوردة والقمر
والجمال ...
أصبحنا أصدقاء...كل مساء وبنفس الوقت أذهب لألقاها ونلعب معاً
كانت سعاد من عائلة فقيرة والدها متوفى وأمها تعمل خادمة بأحد المنازل ...
وأخوها الوحيد بالمدرسة ...
بكل مساء أحمل لها هدية وأبذل جهدي لأختار أفضل الهدايا وبكل مساء تهديني ما لا ثمن له
السعادة...كانت سعاد تمنحني بضحكاتها الفرح وحب الحياة...
سعاد أصبحت سر سعادتي ونبراس ينير دربي ...
الثالث من يناير...
الثلج يتساقط...واللرياح تتلاعب بذرات الثلج الساقطة
درجات حرارة منخفضة...لن أستطيع رؤيتها اليوم ...كيف لي أن اصبر يجب أن أراها
سأخرج لألقي عليها التحية بمنزل والدتها وأعود لن نلعب اليوم ولم أستطع جلب هديتها المعتادة
سأخذ الفاكهة وأبو فروة معي لهم...
أنا في طريقي أليك يا طفلتي المدللة ...[سعاد]
أحمد
الثالث من يناير...
الساعة 4:00 عصرا
تساقطت دموع سعاد وهي تقرأ تلك الصفحات من مذكرات أحمد...كيف تعرف بها
كيف أحبها كـ طفلته...كيف ضحى لأجل أن يراها...قاوم الثلج والبرد ولكن ليس طويلاً
مسكت سعادٌ قلمها وكتبت على اسفل أخر صفحات مذكرات أحمد...
وصل أحمد إلى منزلنا في تمام الساعة 5:30 مساءً بعد أن قاوم الثلج والبرد ليراني
حاملاً معه ما أحب من الفاكهة وأبو فروة ...
لونه كان يميل لزرقة حين وصوله حاولت أمي أن تساعده لكنه رحل عن الحياة لأجلي
أعتقدت بسذاجة طفواتي أنه نام هرولت لأجلب له الغطاء لكن أمي بكت عليه كثيراً
وصاحت على جارنا البواب وأخبرته أن أحمد قد مات
لم تكن المرة الأولى التي اسمع بها تلك الكلمة لكنها كانت الأشد
شعرت بشعور اليتم مرتين ...أبي مرة وأحمد الثانية لكن أحمد كانت الأقسى
كان أحمد دائماً يقول لي أريدك أن تدرسي الطب لتساعدي المرضى الفقراء...
وأن تتزوجي من أفضل شباب الوطن أريده أن يشعرك بالسعادة طوال عمرك
أين أنتَ يا أحمد...
ها قد درست الطب ...وتزوجت ممن هم أقرب أليك شبهاً...أبن أخاك
وها هو ولدي الأول يلعب حيث كنا نلعب...واسميته أحمد
وأتمنى أن يصبح مثلك يا أحمد ...
ملكاً بأخلاقه وأنساناً بطبية مشاعره...
رحمك الله يا أحمد ...يا من كنت نور دربي وسعادة حياتي
ا
.
.
.
.
.
أميمة محمود
أنتهت بـ تاريخ
30/8/2009
ذات مساء خريفي هادئ...والقمر بدر والأشجار تهدر دموعها ورقٌ مصفر
ونسماتٌ رقيقة تداعب الورق الساقط كما لو كانت تواسيه بعد موته ...
وعلى نفس الشارع الذي رسمت ملامح طفولتي عليه وكتبت أروع ذكرياتي مع أصدقائي
سرت بعد غياب طال كثيراً عندما سافرت لدراسة خارج البلاد ...
أضحك تارة...وأبكي أخرى ...
تلك هي شجرة التفاح التي لطالما سرق منها صديقي سعد
وتلك الزاوية شهدت عهد صداقتنا عندما عاهدنا أنفسنا بأن نبقى أصدقاء طول العمر
وبقينا...
عند المنعطف رأيت ما أثار أستغرابي ...توجهت إلى المنعطف وقبل وصولي بقليل
أدركت تلك الطفولة أنني أتوجه نحوها ...خافت لكنها لم تهرب
يا لبراءة الأطفال خافت وأكتفت بالبكاء ولم تفكر بالهرب ...أم أنني لست ممن يهرب منهم الأطفال ؟
اقتربت منها وبصوتي الهادئ قلت لها :
_لا تخافي يا صغيرتي...لن اؤذيك...ما اسمك
_سـ سـ سـ ...وأنفجرت بالبكاء من جديد
_لماذا تبكين ، هل تخافين مني ؟
_أمي حذرتني من الغرباء وببراءة الكون أجابتني
_حسناً ما اسمك ؟
_سعاد...
ما أجمله من اسم وما اجمل ملامحها المرسومة على وجهها الصغير...
_وماذا تلعبين يا سعاد...
_ألعب فراشة...
ضحكت وضحكت كما لم أضحك من قبل
_علميني اللعبة يا سعاد لألعبها معك..
بخجل الطفولة قالت لي
_لكنك لم تخبرني باسمك سيدي...
سيدي ...طفلة كـ الملائكة تناديني بسيدي ...شعرت بأنني أملك الدنيا وما فيها
وبأنني اصبحت سيد الكون أيضاً...
_اسمي أحمد ولا تناديني بسيدي هل اتفقنا
ضحكت وكانت ضحكاتها علاج لكل داء ،كنزٌ لمن يبحث عن الكنز
_حسناً اخبريني كيف ألعب الفراشة ولنلعبها سوياً
بدأت تعلمني لكنها لم تدرك أي سحر سحرتني به تلك الطفلة ...كانت هي الفراشة والوردة والقمر
والجمال ...
أصبحنا أصدقاء...كل مساء وبنفس الوقت أذهب لألقاها ونلعب معاً
كانت سعاد من عائلة فقيرة والدها متوفى وأمها تعمل خادمة بأحد المنازل ...
وأخوها الوحيد بالمدرسة ...
بكل مساء أحمل لها هدية وأبذل جهدي لأختار أفضل الهدايا وبكل مساء تهديني ما لا ثمن له
السعادة...كانت سعاد تمنحني بضحكاتها الفرح وحب الحياة...
سعاد أصبحت سر سعادتي ونبراس ينير دربي ...
الثالث من يناير...
الثلج يتساقط...واللرياح تتلاعب بذرات الثلج الساقطة
درجات حرارة منخفضة...لن أستطيع رؤيتها اليوم ...كيف لي أن اصبر يجب أن أراها
سأخرج لألقي عليها التحية بمنزل والدتها وأعود لن نلعب اليوم ولم أستطع جلب هديتها المعتادة
سأخذ الفاكهة وأبو فروة معي لهم...
أنا في طريقي أليك يا طفلتي المدللة ...[سعاد]
أحمد
الثالث من يناير...
الساعة 4:00 عصرا
تساقطت دموع سعاد وهي تقرأ تلك الصفحات من مذكرات أحمد...كيف تعرف بها
كيف أحبها كـ طفلته...كيف ضحى لأجل أن يراها...قاوم الثلج والبرد ولكن ليس طويلاً
مسكت سعادٌ قلمها وكتبت على اسفل أخر صفحات مذكرات أحمد...
وصل أحمد إلى منزلنا في تمام الساعة 5:30 مساءً بعد أن قاوم الثلج والبرد ليراني
حاملاً معه ما أحب من الفاكهة وأبو فروة ...
لونه كان يميل لزرقة حين وصوله حاولت أمي أن تساعده لكنه رحل عن الحياة لأجلي
أعتقدت بسذاجة طفواتي أنه نام هرولت لأجلب له الغطاء لكن أمي بكت عليه كثيراً
وصاحت على جارنا البواب وأخبرته أن أحمد قد مات
لم تكن المرة الأولى التي اسمع بها تلك الكلمة لكنها كانت الأشد
شعرت بشعور اليتم مرتين ...أبي مرة وأحمد الثانية لكن أحمد كانت الأقسى
كان أحمد دائماً يقول لي أريدك أن تدرسي الطب لتساعدي المرضى الفقراء...
وأن تتزوجي من أفضل شباب الوطن أريده أن يشعرك بالسعادة طوال عمرك
أين أنتَ يا أحمد...
ها قد درست الطب ...وتزوجت ممن هم أقرب أليك شبهاً...أبن أخاك
وها هو ولدي الأول يلعب حيث كنا نلعب...واسميته أحمد
وأتمنى أن يصبح مثلك يا أحمد ...
ملكاً بأخلاقه وأنساناً بطبية مشاعره...
رحمك الله يا أحمد ...يا من كنت نور دربي وسعادة حياتي
ا
لمشتاقة لك
طفلتك سعاد
زاويتنا...بنفس تاريخ لقاءنا
25 مارس
طفلتك سعاد
زاويتنا...بنفس تاريخ لقاءنا
25 مارس
.
.
.
.
.
أميمة محمود
أنتهت بـ تاريخ
30/8/2009
زاد الروح- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1400
النقاط : -5360
التقيم : 20
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
سـ أصنع زمني بعيداً عنك ../
رد: كانت هناك...!
قصة حلوة بزااااف
تسلمي
تسلمي
سلمى- مشرفة الأقسام الدينية والأدبية
-
المساهمات : 2008
النقاط : -4484
التقيم : 13
السن : 31
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: كانت هناك...!
كم جميل ان يتعلق قلبك بزهره ...
وكم جميل انت تتألم لانك قطفت ورده
هناك من لا يهمه اراقة دم الابرياء . هناك وهناك وهانك ....
وانت لن تبقى الا ذكرى ...نعم انها ذكرى
سعاد يا حبيبتي عانيت البرد وتحملت الالم لاني اسمع رقصات قلبك تناديني تنتظروني
لا احب ان يسقى وجهك بدمعه
ارجوك لا تبكي ... والابقى ذكرى
------------
شكرا زاد
وكم جميل انت تتألم لانك قطفت ورده
هناك من لا يهمه اراقة دم الابرياء . هناك وهناك وهانك ....
وانت لن تبقى الا ذكرى ...نعم انها ذكرى
سعاد يا حبيبتي عانيت البرد وتحملت الالم لاني اسمع رقصات قلبك تناديني تنتظروني
لا احب ان يسقى وجهك بدمعه
ارجوك لا تبكي ... والابقى ذكرى
------------
شكرا زاد
Enrique- مشرف كلية الإقتصاد والتسيير
-
المساهمات : 4134
النقاط : -4141
التقيم : 45
السن : 37
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: كانت هناك...!
,,
جميل جدا أسلوبك في السرد يازاد,,
عشت الأحداث بتفاصيلها :)
النهاية مؤثرة والمعــاني ســامية
’’
وجدت فيه الحنان,, ووجد فيها السعادة :)
بعد أن حبسته ذكريات الطفولة,,
السعادة استقرار وراحة بال
وهذا ماكان يسعى إليه..
والحنان أمــان وسكينة
وهذا ماكانت تسعى إليه..
وحالت مشيئة القدر
,,
أرق وأجمل تحية إليكي أميمة
دمتي بتألق
جميل جدا أسلوبك في السرد يازاد,,
عشت الأحداث بتفاصيلها :)
النهاية مؤثرة والمعــاني ســامية
’’
وجدت فيه الحنان,, ووجد فيها السعادة :)
بعد أن حبسته ذكريات الطفولة,,
السعادة استقرار وراحة بال
وهذا ماكان يسعى إليه..
والحنان أمــان وسكينة
وهذا ماكانت تسعى إليه..
وحالت مشيئة القدر
,,
أرق وأجمل تحية إليكي أميمة
دمتي بتألق
louiza- مشرفة فئتي كلية العلوم والتكنولوجيا والإشراقة الخاصة
-
المساهمات : 7171
النقاط : -2559
التقيم : 48
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
:)
رد: كانت هناك...!
ما شالله عليكي زاد ،، عباراتك مؤثرة جدااااااااااااااااااااااااااااااااااا
روتانا- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 2534
النقاط : -4421
التقيم : 39
السن : 43
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: كانت هناك...!
السلام عليكم
أسلوبك رائع أختي زاد الرو
استمتعت بالقراءة والأوصاف
وعشت كل الأحداث
تسلم أناملك
تحياتــي
أسلوبك رائع أختي زاد الرو
استمتعت بالقراءة والأوصاف
وعشت كل الأحداث
تسلم أناملك
تحياتــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: كانت هناك...!
تعجز الحروف عن النطق لما
ترى الجمال أمامها
كيف لها أن تصل لتلك القمة الشامخة
قمةٌ تسكنها أرواح طيبة
.
.
.
لن أترك الحروف تشكر كل من نطق حرفه هنا
بل سأترك روحي لكم حتى تشكركم
ترى الجمال أمامها
كيف لها أن تصل لتلك القمة الشامخة
قمةٌ تسكنها أرواح طيبة
.
.
.
لن أترك الحروف تشكر كل من نطق حرفه هنا
بل سأترك روحي لكم حتى تشكركم
زاد الروح- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1400
النقاط : -5360
التقيم : 20
السن : 35
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
سـ أصنع زمني بعيداً عنك ../
رد: كانت هناك...!
الله يحفضك
عبد النور- ღ♥ღعضو نشيطღ♥ღ
-
المساهمات : 52
النقاط : -5267
التقيم : 1
السن : 33
الجنسية :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: كانت هناك...!
يصرخ الحرف معلناً تمرد كلمة
تخترق جدار الصمت تمزقه
وتعبث الرياح بأوراق الحياة
لتسطر عليها أجمل الأساطير
أسطورتي والحزن
قصة جميلة جدا
زاد الروح
دمت ودامت قصصك
تخترق جدار الصمت تمزقه
وتعبث الرياح بأوراق الحياة
لتسطر عليها أجمل الأساطير
أسطورتي والحزن
قصة جميلة جدا
زاد الروح
دمت ودامت قصصك
biba- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 2624
النقاط : -4337
التقيم : 88
السن : 44
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
إمضاء مصغر :
رد: كانت هناك...!
◘◘◘◘◘◘◘◘◘◘◘
ما عساني أقول بعد نزيف روائع العبارت والمشاعر •••
كيف أنتقي كلمات الإعجاب لقطعة أدبية رائعة ○○○
أبدعت بسخاء غاليتي ♦♦♦
ما عساني أقول بعد نزيف روائع العبارت والمشاعر •••
كيف أنتقي كلمات الإعجاب لقطعة أدبية رائعة ○○○
أبدعت بسخاء غاليتي ♦♦♦
رد: كانت هناك...!
رائع زادو
مشكورة
نورت قسم النثر والقصص
مشكورة
نورت قسم النثر والقصص
ines- ღ♥ღعضو مميزღ♥ღ
-
المساهمات : 1821
النقاط : -4361
التقيم : 16
السن : 48
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
إمضاء مصغر :
مواضيع مماثلة
» كـم كانت سرعة سائق البي ام ؟
» الى مزبلة النسيان هناك تعيش
» رضينا....فلسطين الى غزة افرحوا هناك سلام
» عاجل ...هناك عضو يهودي معنا في المنتدىونحن لاندري
» الى مزبلة النسيان هناك تعيش
» رضينا....فلسطين الى غزة افرحوا هناك سلام
» عاجل ...هناك عضو يهودي معنا في المنتدىونحن لاندري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14.02.23 10:46 من طرف r brigad
» :)*"ملتقى الأعضاء"*(:
11.05.19 23:40 من طرف BRAD
» اسال عن الجميع
11.05.19 23:38 من طرف BRAD
» يلا ثقافة احمد الشقيري .. تعال هنا
22.04.16 10:03 من طرف فـارس بـلاجـواد
» السلام عليكم
07.10.15 16:31 من طرف r brigad
» برنامج حسابات
09.07.15 12:28 من طرف hebadexef
» بالصور: أفضل برنامج لتعلم الانجليزية للهواتف الذكية
12.02.15 10:10 من طرف طلال احمد الشيخ
» دورة تدريبية في مراقبة المخزون
16.09.14 18:08 من طرف عابر سبيل
» حقائق رقمية مذهلة في سورة الناس
20.04.14 15:26 من طرف ines
» تعلم تحدث الإنجليزية بطريقة جيدة وممتعة
23.01.14 0:54 من طرف نبع الورود
» ادارة المخاطر المالية
12.12.13 20:43 من طرف عابر سبيل
» اساليبي الاستثماربالصنديق الاستثمارية
23.11.13 9:31 من طرف عابر سبيل