حرب الرمال
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حرب الرمال
حرب الرمال
حرب الرمال هو صراع مسلح نشب بين المغرب و الجزائر في أكتوبر من عام 1963. بعد عام تقريبا من استقلال الجزائر و عدة شهور من المناوشات الحدودية، الحرب المفتوحة اندلعت في ضواحي منطقة تندوف و حاسي بيضة ، ثم انتشرت إلى فكيك المغربية. توقفت المعارك في 5 نوفمبر، قامت الوحدة الإفريقية بإرساء اتفاقية لوقف نهائي لإطلاق النار في 20 فبراير 1964.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مواقف البلدين
طالب المغرب بالأراضي التي كان يعتقد اقتطعتها فرنسا منه و ضمتها لمستعمرتها الجزائر مستندا لخارطة المغرب الكبير التي نشرها عبد الكبير الفاسي في 7 يوليو 1956 والتي تستند على ما تقول المغرب حقائق تاريخية ترجع إلى ما قبل الاستعمار الفرنسي للجزائر حينما كانت هذه الأخيرة تحت الحكم التركي.
تنظر الجزائر لتلك الأراضي انها من مخلفات الاستعمار الفرنسي، و طالبت بعدم المساس بالحدود التي رسمها الاستعمار الأجنبي بالإستناد لمؤتمر باندونق المنعقد في 1956.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اندلاع الحرب
في اجتماع جرى على انفراد بين الملك الحسن الثاني والرئيس أحمد بن بلا أثناء الزيارة طلب هذا الأخير من الملك المغربي أن يؤخر بحث موضوع الحدود إلى حين استكمال الجزائر إقامةَ المؤسسات الدستورية، وتسلُّمَه مقاليد السلطة بوصفه رئيس الدولة الجزائرية المنتخب.
ابتدءا من أوائل سبتمبر نشرت وكالة المغرب العربي للأبناء المقربة من حزب الاستقلال آنذاك خبرا مفاده أن القوات الجزائرية قد دخلت لطرفاية كي تحرض السكان على الثورة ضد الملك ، و أن المدرعات تحتل واحتي زقدو و مريجة مع نهاية سبتمبر، قام الملك الحسن الثاني و محمد أوفقير بإرسال القواة المغربية المرابطة بتوقنيت لاستعادة تينجوب و حاسي بيضة، في قلب الأراضي "المنزوعة" من طرف الفرنسيين ، هذين القريتين تسيطران على الطريق الرابط بين الحدود الجزائرية إلى تندوف و الصحراء الغربية، هته التحركات سمحت للملك كسب دعم كبير من طرف الشعب المغربي.
في 30 سبتمبر، الرئيس بن بلة يعلن أن القوات المغربية تأيد انتفاضة حسين آيت أحمد في بلاد القبائل.
في 05 أكتوبر أتفق وزيري خارجية البلدين أحمد رضى قديرة و عبد العزيز بوتفليقة في مدينة وجدة، و توصلا إلى ضرورة تنظيم قمة بين الملك الحسن الثاني و الرئيس بن بلة، لحل مشكلة النزاع على الأراضي لكن القمة لن يكتب لها الوجود.
في 8 أكتوبر قوات الجيش الوطني الشعبي الجزائري تستعيد تينجوب و حاسي بيضة و تقتل عشرة من الجنود المغربيين. في اليوم الموالي المغرب يعلن أن محمية تينجوب و حاسي بيضة و تينفوشي تم الاستيلاء عليها "في هجوم مفاجئ" من طرف القوات الجزائرية، بالنسبة للجزائر القواة المغربية تتقدم في الصحراء منذ شهر سبتمبر لإقامة محميات، و أنها هاجمت كولومب بشار بشار حاليا. تحت أمر من الملك الحسن الثاني، عبد الهادي بوطالب، وزير الاعلام، يتوجه للجزائر لكن مهمتة باءت بالفشل،
و في 15 أكتوبر، قررت الجزائر التعبئة العامة في قدامى محاربي الجيش "جنود جيش التحرير الوطني" أبطال حرب الاستقلال
تلقت الجزائر دعماً عسكرياً من الاتحاد السوفياتي و كوبا و مصر. بينما تلقى المغرب مساعدة من فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية.
بعد مناوشات مكثفة على طول الحدود، مع مرور الوقت ، أصبح الإشتباك حقيقي و إقتتال عنيف حول واحة تندوف و فكيك. الجيش الجزائري ، المتكونة صفوفه من محاربي جيش التحرير الوطنى (ALN) كانت لا تزال غير مؤهلة و موجهة نحو حرب مباشرة ، كان قليل المعدات الثقيلة. رغم ذلك كانوا على استعداد لخوض المعركة عشرات الآلاف من المحاربين القدامى ذوي الخبرة معززين بالقوات المسلحة. علاوة على ذلك ، الجيش المغربي كان يمتلك تجهيزاً حديثاً ومتفوقاً على أرض المعركة.
العمليات العسكرية
في 14 أكتوبر ، القوات الملكية المغربية تحتل حاسي بيضة و تنجوب و تدفع بالقوات الجزائرية نحو طريق بشار تندوق ، هذا التدخل للقوات النظامية يشكل البداية الفعلية للنزاع الجيش الجزائري يستولي على أش موقع مغربي في الصحراء في ما وراء المنطقة المتنازع عليها، و تعتبر خطة لفتح جبهة جديدة لفك الضغط على القوات الجزائرية المهددة في الجنوب ، أو بالأحرى الحصول على منطقة يمكن استغلالها في المفاوضات الجزائريون يصلون إلى حدود فكيق الجيش المغربي، المسير من طرف ادريس بن أوعمر مجهزة جيدا و ممونة على الدوام أما القوات الجزائرية المسيرة من طرف هواري بومدين لها الخبرة في حرب العصابات لكنها سيئة التجهيز و تلقى تذبذبا في التموين. استفادت الجزائر من تسليح كوبي (686 رجل بالطيارات، و مذرعات، و مدفعية ) من مصر ( 1000 جندي و بعد الهبوط الطارئ لهلكوبتر جزائري وراء الخطوط الجزائرية في 20 أكتوبر قدم 3 كولونيلات مصريين للصحافة ) بينما لا يتلقى المغرب أي دعم مباشر من الولايات المتحدة و إسبانيا و فرنسا قام المغرب بقطع علاقاته مع كوبا و استدعى سفراءه بمصر و سوريا و قام بطرد 350 معلم مصري، أكبر معركة اندلعت في 25 أكتوبر، حوالي 250 جزائري تم أسرهم بالقرب من حاسي بيضة المغاربة لا يبعدون الا ب 12 كم عن تندوف و في 28 أكتوبر يعزفون عن دخولها . في نهاية الشهر توفر المغرب على وضعية مريحة بما أنه يسيطر على عين بيضة و تنجوب ، بينما الجزائر لها وضعية دبلوماسية جيدة و لصالحها، لها تأييد كبير بعد حرب الاستقلال و هي مؤيدة و بدرجات مختلفة من طرف المنظمات الأفريقية و بإمكانها المطالبة بمبدأ "Uti possidetis juris"
المفاوضات و وقف اطلاق النار
منظمة الوحدة الأفريقية كانت سبب وقف إطلاق النار بين البلدين.
حرب الرمال هو صراع مسلح نشب بين المغرب و الجزائر في أكتوبر من عام 1963. بعد عام تقريبا من استقلال الجزائر و عدة شهور من المناوشات الحدودية، الحرب المفتوحة اندلعت في ضواحي منطقة تندوف و حاسي بيضة ، ثم انتشرت إلى فكيك المغربية. توقفت المعارك في 5 نوفمبر، قامت الوحدة الإفريقية بإرساء اتفاقية لوقف نهائي لإطلاق النار في 20 فبراير 1964.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مواقف البلدين
طالب المغرب بالأراضي التي كان يعتقد اقتطعتها فرنسا منه و ضمتها لمستعمرتها الجزائر مستندا لخارطة المغرب الكبير التي نشرها عبد الكبير الفاسي في 7 يوليو 1956 والتي تستند على ما تقول المغرب حقائق تاريخية ترجع إلى ما قبل الاستعمار الفرنسي للجزائر حينما كانت هذه الأخيرة تحت الحكم التركي.
تنظر الجزائر لتلك الأراضي انها من مخلفات الاستعمار الفرنسي، و طالبت بعدم المساس بالحدود التي رسمها الاستعمار الأجنبي بالإستناد لمؤتمر باندونق المنعقد في 1956.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اندلاع الحرب
في اجتماع جرى على انفراد بين الملك الحسن الثاني والرئيس أحمد بن بلا أثناء الزيارة طلب هذا الأخير من الملك المغربي أن يؤخر بحث موضوع الحدود إلى حين استكمال الجزائر إقامةَ المؤسسات الدستورية، وتسلُّمَه مقاليد السلطة بوصفه رئيس الدولة الجزائرية المنتخب.
ابتدءا من أوائل سبتمبر نشرت وكالة المغرب العربي للأبناء المقربة من حزب الاستقلال آنذاك خبرا مفاده أن القوات الجزائرية قد دخلت لطرفاية كي تحرض السكان على الثورة ضد الملك ، و أن المدرعات تحتل واحتي زقدو و مريجة مع نهاية سبتمبر، قام الملك الحسن الثاني و محمد أوفقير بإرسال القواة المغربية المرابطة بتوقنيت لاستعادة تينجوب و حاسي بيضة، في قلب الأراضي "المنزوعة" من طرف الفرنسيين ، هذين القريتين تسيطران على الطريق الرابط بين الحدود الجزائرية إلى تندوف و الصحراء الغربية، هته التحركات سمحت للملك كسب دعم كبير من طرف الشعب المغربي.
في 30 سبتمبر، الرئيس بن بلة يعلن أن القوات المغربية تأيد انتفاضة حسين آيت أحمد في بلاد القبائل.
في 05 أكتوبر أتفق وزيري خارجية البلدين أحمد رضى قديرة و عبد العزيز بوتفليقة في مدينة وجدة، و توصلا إلى ضرورة تنظيم قمة بين الملك الحسن الثاني و الرئيس بن بلة، لحل مشكلة النزاع على الأراضي لكن القمة لن يكتب لها الوجود.
في 8 أكتوبر قوات الجيش الوطني الشعبي الجزائري تستعيد تينجوب و حاسي بيضة و تقتل عشرة من الجنود المغربيين. في اليوم الموالي المغرب يعلن أن محمية تينجوب و حاسي بيضة و تينفوشي تم الاستيلاء عليها "في هجوم مفاجئ" من طرف القوات الجزائرية، بالنسبة للجزائر القواة المغربية تتقدم في الصحراء منذ شهر سبتمبر لإقامة محميات، و أنها هاجمت كولومب بشار بشار حاليا. تحت أمر من الملك الحسن الثاني، عبد الهادي بوطالب، وزير الاعلام، يتوجه للجزائر لكن مهمتة باءت بالفشل،
و في 15 أكتوبر، قررت الجزائر التعبئة العامة في قدامى محاربي الجيش "جنود جيش التحرير الوطني" أبطال حرب الاستقلال
تلقت الجزائر دعماً عسكرياً من الاتحاد السوفياتي و كوبا و مصر. بينما تلقى المغرب مساعدة من فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية.
بعد مناوشات مكثفة على طول الحدود، مع مرور الوقت ، أصبح الإشتباك حقيقي و إقتتال عنيف حول واحة تندوف و فكيك. الجيش الجزائري ، المتكونة صفوفه من محاربي جيش التحرير الوطنى (ALN) كانت لا تزال غير مؤهلة و موجهة نحو حرب مباشرة ، كان قليل المعدات الثقيلة. رغم ذلك كانوا على استعداد لخوض المعركة عشرات الآلاف من المحاربين القدامى ذوي الخبرة معززين بالقوات المسلحة. علاوة على ذلك ، الجيش المغربي كان يمتلك تجهيزاً حديثاً ومتفوقاً على أرض المعركة.
العمليات العسكرية
في 14 أكتوبر ، القوات الملكية المغربية تحتل حاسي بيضة و تنجوب و تدفع بالقوات الجزائرية نحو طريق بشار تندوق ، هذا التدخل للقوات النظامية يشكل البداية الفعلية للنزاع الجيش الجزائري يستولي على أش موقع مغربي في الصحراء في ما وراء المنطقة المتنازع عليها، و تعتبر خطة لفتح جبهة جديدة لفك الضغط على القوات الجزائرية المهددة في الجنوب ، أو بالأحرى الحصول على منطقة يمكن استغلالها في المفاوضات الجزائريون يصلون إلى حدود فكيق الجيش المغربي، المسير من طرف ادريس بن أوعمر مجهزة جيدا و ممونة على الدوام أما القوات الجزائرية المسيرة من طرف هواري بومدين لها الخبرة في حرب العصابات لكنها سيئة التجهيز و تلقى تذبذبا في التموين. استفادت الجزائر من تسليح كوبي (686 رجل بالطيارات، و مذرعات، و مدفعية ) من مصر ( 1000 جندي و بعد الهبوط الطارئ لهلكوبتر جزائري وراء الخطوط الجزائرية في 20 أكتوبر قدم 3 كولونيلات مصريين للصحافة ) بينما لا يتلقى المغرب أي دعم مباشر من الولايات المتحدة و إسبانيا و فرنسا قام المغرب بقطع علاقاته مع كوبا و استدعى سفراءه بمصر و سوريا و قام بطرد 350 معلم مصري، أكبر معركة اندلعت في 25 أكتوبر، حوالي 250 جزائري تم أسرهم بالقرب من حاسي بيضة المغاربة لا يبعدون الا ب 12 كم عن تندوف و في 28 أكتوبر يعزفون عن دخولها . في نهاية الشهر توفر المغرب على وضعية مريحة بما أنه يسيطر على عين بيضة و تنجوب ، بينما الجزائر لها وضعية دبلوماسية جيدة و لصالحها، لها تأييد كبير بعد حرب الاستقلال و هي مؤيدة و بدرجات مختلفة من طرف المنظمات الأفريقية و بإمكانها المطالبة بمبدأ "Uti possidetis juris"
المفاوضات و وقف اطلاق النار
منظمة الوحدة الأفريقية كانت سبب وقف إطلاق النار بين البلدين.
رد: حرب الرمال
مرحبا بك في أي وقت
وهذا رأي الطرف التونسي للتذكير
تحياتـــي
وهذا رأي الطرف التونسي للتذكير
تحياتـــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: حرب الرمال
شكرا جنرال
لي عوده للقرآءه بتمعن
لي عوده للقرآءه بتمعن
Al Raha- ღ♥ღV.I.Pღ♥ღ
-
المساهمات : 31631
النقاط : 9686
التقيم : 106
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: حرب الرمال
رغم جهلي الكبير بالتاريخ
ونظرا للعلاقة الظالمة للنظامنا بشعبها
فأنا لا أستبعد أن كانت الجزائر هي الطرف الظالم في تلك الحرب
والتي لم أسمع بها من قبل.
والله أعلم.
شكرا لك على هذه المعلومات التاريخية، أخ بريغاد.
ونظرا للعلاقة الظالمة للنظامنا بشعبها
فأنا لا أستبعد أن كانت الجزائر هي الطرف الظالم في تلك الحرب
والتي لم أسمع بها من قبل.
والله أعلم.
شكرا لك على هذه المعلومات التاريخية، أخ بريغاد.
رد: حرب الرمال
العفو أخي سمير
وهذا ما أستغربه أن القضية معروفة دوليا وجهولة في الوسط الجزائري
كأنها نوع من حماية ضد الحقيقة
وحتى الفيديوا في موضوع (( وشهد شاهد من أهلها)) في قسم النقاش وضح وأكد الأمر
تحياتـــي
وهذا ما أستغربه أن القضية معروفة دوليا وجهولة في الوسط الجزائري
كأنها نوع من حماية ضد الحقيقة
وحتى الفيديوا في موضوع (( وشهد شاهد من أهلها)) في قسم النقاش وضح وأكد الأمر
تحياتـــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: حرب الرمال
والله انا لا اعرف عن تاريخ دول المغرب العربي
اي شيء لذلك لا استطيع ان اقدم رايي
اي شيء لذلك لا استطيع ان اقدم رايي
Enrique- مشرف كلية الإقتصاد والتسيير
-
المساهمات : 4134
النقاط : -4135
التقيم : 45
السن : 37
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
رد: حرب الرمال
اهلا أخي قصي
سررت لمرورك
والموضوع لايحتاج رأي أو تقيم لأنه محظ سرد للتاريخ
تحياتــــي
سررت لمرورك
والموضوع لايحتاج رأي أو تقيم لأنه محظ سرد للتاريخ
تحياتــــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: حرب الرمال
اوكي مشكور
Enrique- مشرف كلية الإقتصاد والتسيير
-
المساهمات : 4134
النقاط : -4135
التقيم : 45
السن : 37
الجنسية :
نوع المتصفح :
المزاج :
المهنة :
الهواية :
السمعة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14.02.23 10:46 من طرف r brigad
» :)*"ملتقى الأعضاء"*(:
11.05.19 23:40 من طرف BRAD
» اسال عن الجميع
11.05.19 23:38 من طرف BRAD
» يلا ثقافة احمد الشقيري .. تعال هنا
22.04.16 10:03 من طرف فـارس بـلاجـواد
» السلام عليكم
07.10.15 16:31 من طرف r brigad
» برنامج حسابات
09.07.15 12:28 من طرف hebadexef
» بالصور: أفضل برنامج لتعلم الانجليزية للهواتف الذكية
12.02.15 10:10 من طرف طلال احمد الشيخ
» دورة تدريبية في مراقبة المخزون
16.09.14 18:08 من طرف عابر سبيل
» حقائق رقمية مذهلة في سورة الناس
20.04.14 15:26 من طرف ines
» تعلم تحدث الإنجليزية بطريقة جيدة وممتعة
23.01.14 0:54 من طرف نبع الورود
» ادارة المخاطر المالية
12.12.13 20:43 من طرف عابر سبيل
» اساليبي الاستثماربالصنديق الاستثمارية
23.11.13 9:31 من طرف عابر سبيل